الصفحه ٤٤٠ : من زمانه ، وهو كتاب أحسن
ما رأيت في مصنّفات الأنساب ، لا أحسن ولا أعدل ولا أنصف ولا أرضى منه ، وقال
الصفحه ١٨١ :
فالذهاب : هو المضيّ من مكان إلى آخر كقوله
تعالى : (اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى) وقوله
الصفحه ١٨٦ : ءة الثانية رفعت هذا التوهّم ؛ لأنّ المضيَّ
ليس من مدلوله السرعة.
ومنها
بيان لفظ مبهم على البعض
نحو قوله
الصفحه ٨٤ : قرّاء زمانه : «ما رأيت أحدًا أقرأ لكتاب الله من علي) ، فضائل أمير المؤمنين ٤٥
، وترجمة الإمام علي في
الصفحه ٩٣ :
على ما تريدون ، نزلت هذه الآية في كذا ، وهذه الآية في كذا»(٣).
وأنت واقف له على اجتهادات كثيرة في كتب
الصفحه ٩٨ :
الله (صلى الله عليه
وآله) ولاّنيه أبو بكر فقسّمته ، فلمّا كان آخر سنة من سنّي عمر أتاه مال كثير
الصفحه ١٤٠ : !
فلمّا كان حديثاً [ويعني به في عهده وزمانه]
كتب إليَّ حذيفة : إنّ الرجل يلقى الرجل فيقول : قرآني أفضل من
الصفحه ٣٥٧ : ، ورغم ما تحمّلته من أعباء خلال السنتين الأخيرتين للحصول على هذه النسخة
والتي باءت جميعها بالفشل إلاّ أنّ
الصفحه ٢٥٧ : أكتفينا بها وألحقناها بكتابنا هذا ؛ لأنّي مع كثرة ما تهاجم عليّ [من] الشدائد
والعوارضات والبليّات والأمراض
الصفحه ٤٦٥ :
إلى الأخيار من أهل الجنان»(١)
فتزوّج أمّ كلثوم القاسم بن محمّد بن جعفر
وأولدها فاطمة ، قال
الصفحه ٨٧ : . والذهبي حين ترجم لمحمّد قال : «صدوق ، إمام ، سيّء الحفظ ، وقد وُثِّق.
قال شعبة : ما رأيت أسوأ من حفظه
الصفحه ٤٦٦ :
للمطبوعات ، الطبعة الثانية ـ بيروت ١٤٠٣ هـ ـ ١٩٨٣م.
٧ ـ إفحام الأعداء والخصوم بتكذيب ما افتروه
علي سيّدتنا
الصفحه ١١٤ : النشر الإسلامي ١٤١٧هـ.
٣٣ ـ خلاصة الإيجاز
: للشيخ المفيد (ت٤١٣هـ) ، تحقيق علي أكبر زماني نزاد ، نسخة
الصفحه ٣١٦ :
من أبوين كريمين تربط
بينهما أواصر القربى ، ويوحّد نسبهما كرم العرق ، فأبوه الشريف يوسف بن الشريف
الصفحه ٤٧٠ : الزهراء بهجة قلب المصطفى
(صلى الله عليه وآله) : للرحماني الهمداني ، الشيخ أحمد ، نشر المرضية ، قم