الصفحه ٣٦٤ : الرغم من أنّ الرسالة قد مرّ على مناقشتها
أربعة عشر عاماً إلاّ أنّها لم تنشر رسمياً ولم تطبع بعد
الصفحه ١٥٧ : ، وذلك
لما وضّحناه ، ولتكرار القضية مع رسول الله(صلى الله عليه وآله) عدّة مرّات
الصفحه ١٠٥ : ورجعت وما من شيء أبغض إلىَّ
من لقاء زياد ، وأجمعت على الاستخفاء ، فلمَّا قدمت الكوفة صلّيت في بعض
الصفحه ٤٣٥ : الكلام من خبط عشواء مواضع :
(أوّلا)
: أنّ زينب الكبرى لم يقل أحد من المؤرّخين أنّها تكنّى بأمّ كلثوم
الصفحه ٤٨٤ :
لذكراه السنوية بعد مرور ألف عام على رحيله وصيانة لمدوّناته الفقهية منها
والأصولية والتاريخية والأدبية
الصفحه ١٢٦ : التيمي قالا :
مرّ عمر بن الخطّاب برجل وهو يقول للمهاجرين
(وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ
الصفحه ١٩٤ : وأثنى
عليه ثمّ قال : أيَّها الناس لا تجزعنّ من آية الرجم فإنَّها نزلت في كتاب الله وقرأناها
ولكن ذهبت
في
الصفحه ١٤ : المامقاني في تنقيح المقال
وذكر نصّ النجاشي
ثم الخلاصة
وتكلّم في أنّ قوله (شيخنا) وصف لمن؟(٦)
، وقد مرّ من
الصفحه ٩٥ :
كان شديد الاهتمام برواية الحديث ، حريصاً
على مذاكرته ، وقال مرّة لعبد الله بن عكيم : تعال حتّى
الصفحه ٤٠٤ :
بعد أسطر : «وصاهره مسلم
بن عقيل مرّة أخرى تزوّج رقيّة الصغرى بنت عليٍّ»(١).
وهنا يتّضح أنّه
الصفحه ٥١ :
نهاية الوصول(٤)
استنساخ نسخة من نهاية
الوصول قرئت عدّة مرّات
على المشايخ(٥)
إجـازة العلاّمة وفخر
الصفحه ٤١٨ : عبدالله بن عقيل.
وفراس بن جعدة بن هبيرة ، كانت عنده زينب
الصغرى بنت عليّ ، وصاهره مسلم بن عقيل مرّةً
الصفحه ٤٤٨ :
سكناها على العادة في
ذلك(١) ، ثمّ بعد وفاتها رجع
من كان معها من أقاربها إلى المدينة ، وفيهم
الصفحه ٢٦٥ :
أوّل النسخة :
«الحمد لله على ما أنعما
والشكر لله على ما ألهما
الصفحه ٢٦٧ : وهو ضعيف لضعف ما تمسّك
به. إلى هنا نختم بالسعادة ما أردنا إيرادها في هذا الباب ونسأل التوفيق من