الصفحه ٤١٩ : )
، والمولود سنة (٥٨١ للهجرة)(١)
في كتابه تذكرة
خواص الأئمّة طبع إيران سنة (١٢٨٥
هـ) ، في الباب الثالث في ذكر
الصفحه ٣٩٧ : الأكبر ، كسبط ابن الجوزي في تذكرة خواصّ الأئمّة(١)
، والشبلنجي في نور
الأبصار(٢)
، والشيخ أحمد شهاب
الصفحه ٢١٧ : ء فريضة الصيام ... وكان يخفي قصده ويكتم
رأيه ، وبعد انقضاء شهر الصيام كتب إليه بعض خواصّه من النجف يستقدمه
الصفحه ٢٢٠ : الطهراني : إنّ الميرزا الشيرازي «بعد أن قضى شهر الصيام في سامرّاء
، كتب إليه بعض خواصّه من النجف يستقدمه
الصفحه ٢٨٣ : والأبصار ولمّا رأيته أهلاً لأن يستفيد من رشحات فضله الخواصّ والعوامّ
فاستجازني في نشر الأحكام فأجزت له
الصفحه ٣٩٤ : شرح نهج البلاغة ١/٢٤٤ ، تذكرة الخواص : ٢٦٣.
(٢) عمدة الطالب :
٣٨٩ الهامش.
(٣) معالم أنساب
الصفحه ٤٢١ :
تأمّل جيّداً ، (منه رحمهالله)
، انظر تذكرة الخواصّ : ٥٧.
(٢) وأمامة ـ هذه ـ
هي التي أشارت اليها
الصفحه ٤٢٢ :
__________________
(١) تاريخ الطبري
٤/١١٩.
(٢) تذكرة الخواصّ :
٥٧.
(٣) مروج الذهب ٣/٦٣.
(٤) أنظر الإرشاد ١ /
٣٥٥ ، تاريخ
الصفحه ٤٦٨ :
١٦ ـ تذكرة الخواصّ
: للسبط بن الجوزي ، يوسف بن فرغلي بن عبد الله البغدادي (ت ٦٥٤ هـ) ، نشر
الصفحه ١٩٧ :
بلى إنّ عمر بن الخطاب كان لا يعلم أشياء
كثيرة وفي الوقت نفسه كان يتصوّر أنّها من القرآن ، في حين
الصفحه ٢٠٤ :
اليوم.
قالوا بكلّ ذلك والإمام عليهالسلام ساكت غير معترض على ما
ادّعوه من جمع الثلاثة للقرآن
الصفحه ٢٠٥ :
استشهد بهذا القرآن لا
لأنّه قرآن أبي بكر وقرآن عمر وقرآن عثمان بل لأنّه قرآن الله وقرآن رسوله(صلى
الصفحه ١٤٣ :
فالجمع بمعنى التأليف لا يمكن تصوّره إلاّ
من قبل النبيّ ؛ لأنّ القرآن قد نزل عليه(صلى الله عليه
الصفحه ١٤٨ : ، لكون
القرآن حمّال ذو وجوه ـ حسب تعبير الإمام عليّ عليهالسلام
ـ وأنّ الاكتفاء بالقرآن دون تفسيره
الصفحه ١٦٢ :
للتشكيك في القرآن الكريم
، وأنّ استدلال أولئك ـ في جمع القرآن ـ قد ابتني على أُصول سقيمة موجودة