الصفحه ٤٢١ : شتّى ، (قالوا) : وابنة أخرى صغيرة توفّيت
ولم يضبط إسمها ، (قال الواقدي) : توفّي أمير المؤمنين
الصفحه ٤٢٢ :
وذكر ابن جرير الطبري : أنّ بنات عليٍّ عليهالسلام سبع عشرة(١)
، والصحيح ما ذكرناه»(٢).
ووجدت في
الصفحه ٤٢٣ :
وخاتم النبيّين ، أمّ
كلثوم الكبرى ، ذكرها ابن الأثير مع زينب الكبرى.
وقال المسعودي : الحسن
الصفحه ٤٢٦ : صخرة على قبرها رأيتها(١)
، وكما ذكرها ابن جبير في رحلته ، فإن صحّ ذلك فهي شقيقة الحسين عليهالسلام
الصفحه ٤٢٩ : العقيلة زوجة عبد الله ابن جعفر ، وصغرى وهي هذه التي كلامنا فيها.
وفي عمدة الطالب
(أمّها أمّ ولد وكانت
الصفحه ٤٣٥ : ، فقد ذكرها المسعودي
والمفيد وابن طلحة وغيرهم ، ولم يقل أحد منهم إنّها تكنّى أمّ كلثوم ، بل كلّهم سمّوها
الصفحه ٤٣٨ : الحسن الأنور بن زيد الأبلج بن الحسن السبط ابن عليّ بن
أبي طالب عليهمالسلام
، جماعة من ذريّة السيّدة أمّ
الصفحه ٤٤٣ :
عقيل : يا ابنة عمّاه
قد صدقنا الله وعده ، وأورثنا الأرض نتبوّأ منها حيث نشاء ، فطيبي نفساً
الصفحه ٤٥٠ : عزّ
الدين أبي المجد عبدالعزيز القرشي ابن السيّد قريش ، ينتهي نسبهم إلى جعفر ابن
الإمام عليّ الهادي
الصفحه ٤٥٣ : عليها الكبرى ؛ للتمييز بينها وبين
أختها لأبيها أمّ كلثوم الصغرى.
قال النّاصري في طلعة المشتري
، وابن
الصفحه ٤٥٤ : إليهما الصهر ، فرفّؤوه.
وعن زيد بن أسلم رضياللهعنه أنّه أصدقها أربعين ألف
درهم ، قال ابن عبد البرّ
الصفحه ٤٩٠ : على مقدّمة وتمهيد وسبعة
فصول في : الشجرة الملعونة والمواقف العدائية للإسلام ، معاوية ابن أبي سفيان
الصفحه ٢٣ : أحلّه ثمّ جاء بذكر
المتعة بعد ذلك ، وفي حرف ابن عبّاس «فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمّى» وقد روي
نسخها
الصفحه ٣٣ : علي ابن
طاوس ، ط دار الكتب الإسلامية سنة ١٣٩٠ بطهران.
٢ ـ انديشه هاى كلامى علاّمه حلّى (= نظرات
الصفحه ٤٦ : غازان المغولي دين
الإسلام
إجازة العلاّمة الحلّي لحسن
ابن محمّد اليوسفي(٣)
استنسخ إبراهيم بن يوسف