الصفحه ١٤٩ : الكتاب
ومثله معه»(١).
قال ابن حزم : «صدق النبيّ(صلى الله
عليه وآله) هي [أي السنّة] مثل القرآن ولا فرق
الصفحه ١٥٢ : أبي بكر ـ ، ولو أنّ زوجك وابن عمِّك سبق إلينا قبل أبي بكر ما عدلنا به.
فقال عليّ عليهالسلام
: أفكنت
الصفحه ١٥٩ : وآله) جوامع الكلم ، وهي ممّا لا يعطيها حتّى
لموسى ابن عمران عليهالسلام
، فكيف يريد عمر من رسول الله
الصفحه ١٧٠ : مبحث الأحرف السبعة ـ على
صحّة اختلاف القراءات فيها(١)
فقط مع أنّ الأقوال في تفسيرها كثيرة.
قال ابن
الصفحه ١٧٧ : ،
أقرأها (فامضوا إلى ذكر الله)»(١).
وفي كنز العمّال
«عن ابن أبي داود وابن الأنباري كليهما في المصاحف
عن
الصفحه ١٩٢ : هو في النصّ القرآني ، وقرأ عمر وابن الزبير (صراط من أنعمت عليهم)!!!
ولست أدري كيف استساغوا أن
الصفحه ١٩٥ :
وفي صحيح البخاري
«عن عبيدالله عن ابن عبّاس ، قال : قال عمر : لقد خشيت أن يطول بالناس زمان حتّى
الصفحه ٢٠٣ : التشكيك في موقعية كلّ من قيل بأنّه جمع القرآن على عهد رسول الله وكان عالماً
به مثل أُبيّ وابن مسعود وغيرهم
الصفحه ٢٤٨ : ابن السيّد صدر الدين
الصدر (ت ١٣٣٨ هـ) ، سنة ١٣١٤ هـ ، وهي إجازة اجتهاد.
٦ ـ الملاّ علي بن فتح الله
الصفحه ٢٧٦ :
المحض إبراهيم بن موسى
بن أبي سبحة بن أبي إبراهيم بن موسى بن جعفر ابن محمّد ابن علي بن حسين بن علي
الصفحه ٣٢٠ : ابن الشيخ موسى شرارة.
١١ ـ الشيخ محمّد تقي ابن الشيخ عبد الحسين
صادق.
١٢ و١٣ ـ السيّد محمّد هادي
الصفحه ٣٣٥ : رواة يضَعون الحديث على أبي هريرة ومنهم إسحاق بن نجيح
الملطي وعثمان بن خالد العثماني وابنه محمّد وهو
الصفحه ٣٤٥ : الاسمين في ذلك الزمان.
وقد أشار ابن العديم (٥٥٨ ـ ٦٦٠ هـ) في بغية الطلب(١)
إلى رسالة من الوزير المغربي
الصفحه ٣٧٢ : ).
وَقِيل : تَخْلطُوا
الصَّدْقَ بالكَذِب عَن ابن عبّاس (ص١٢٥).
وَقِيل : يَخْلطُون
الصَّدْقَ بالكَذِب عَن
الصفحه ٤٢٠ :
ومحمّد الأكبر وهو ابن الحنفيّة ، وأمّه
خولة بنت جعفر من سبي بني حنيفة (وقيل) : كانت أمّ ولد