الصفحه ١٤٦ : الله»
، ونهي أبي بكر من التحديث عن رسول الله(صلى الله عليه وآله) والاكتفاء بالقرآن دون
السنّة وقوله
الصفحه ١٥٤ : ء بالقرآن
دون السنّة عند عمر إلى ما أصيب به من ردّة فعل أيّام رسول الله(صلى الله عليه
وآله) ، لأنّه كان قد
الصفحه ١٦٠ : ، كما أنّ هناك فرقاً
بين القرآن والتوراة ، ولا يمكن لعمر ولا لغيره أن يدّعي هذا الكلام في رسول الله(صلى
الصفحه ١٧٠ : البرهان في
علوم القرآن ١ / ٢١٢.
الصفحه ١٨٠ :
مكان أخرى لأنّها تفسد بلاغة القرآن ، وإن كانت لا تبدّل آية رحمة بآية عذاب حسبما
يقولون!!!
ومثله كلمات
الصفحه ١٨١ : : (وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى) وقوله : (وَلاَ تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ
مِن قَبْلِ).
وعليه فقد عرفت عدم
الصفحه ١٨٤ :
«... وعلى هذه السياسة الرشيدة نزل القرآن
على سبعة أحرف يصطفي ما شاء من لغات القبائل العربيّة
الصفحه ١٩٢ : القرآن تحريفاً بما لا يتيسّر
عدّه ومزّقوه تمزيقاً ولم يجر نظيره على أي نصّ آخر سماويّاً كان مثل التوراة
الصفحه ٢٠٢ : وقبله أبا بكر لمّا
تركا الأخذ بتلك النسخة ، أخذ الصحابة يقرؤون القرآن حسبما يرونه صحيحاً عندهم ، إذ
لا
الصفحه ٢٠٦ : في تاريخ سامرّاء
قبل الإسلام والذي يمتدّ إلى قرون طويلة ، حتّى قال بعضهم إنّها مدينة عريقة في القدم
الصفحه ٢٢٢ : ء للمجاورة فيها في شعبان سنة
(١٢٩١ هـ) وأمضى فيها (٢١) سنة ... وكانت سامرّاء قبل سكناه فيها بمنزلة قرية
صغيرة
الصفحه ٢٢٥ : للفقراء والمحتاجين وأهل
القرى والبوادي ممّا يحتاجون إليه من ألبسة وأطعمة ، ويوزّعها عليهم مرّتين في كلّ
الصفحه ٢٢٩ : منتهى حدّ القبيلة الثانية ، وكذا المدن والقرى
، وأُقبر بجوار جدّه أمير المؤمنين عليهالسلام
بمقبرته
الصفحه ٢٣٨ : لدسِّ أنف بريطاني في هذا الأمر
الذي لا يعنيها ، لأنّه والحكومة العثمانية على دين واحد وقبلة واحدة وقرآن
الصفحه ٢٣٩ : ، وإن كان لكلّ
قرن من القرون مجدّداً «وكان كهف الإسلام ومحيي شريعة سيّد الأنام ...»(٢).
كما أنّ مرجعية