الصفحه ١٢٤ : : «عن محمّد بن سيرين قال
: قتل عمرُ ولم يُجمع القرآن»(٢).
و «عن سوار بن شبيب قال : دخلت على بن الزبير
الصفحه ١٤١ : عثمان في هذا النصّ يجعل نواة فكرة
جمع القرآن لعمر بن الخطّاب ، ويعتبر نفسه لم يفعل شيئاً إلاّ أمره الناس
الصفحه ١٤٥ : عمر بالقرآن بديلاً عن السنّة وعمّا
أراد النبيّ كتابته لهم.
وهل هناك ترابط بين التشبّه ببني إسرائيل
الصفحه ١٥٢ :
فأمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام بهذه الكلمات أراد أن
يُفهم الصحابة بأنّ القرآن لا
الصفحه ١٥٨ : يدعون إلى الحفظ
، وقد فسّروا النصوص الآتية في جمع الصحابة للقرآن بأنّه جمع حفظ في الصدور لا كتابة
في
الصفحه ١٥٩ : تاريخ جمع القرآن يرتبط بشخصيّات
لها علاقة بأهل الكتاب ـ كزيد بن ثابت وعمر بن الخطّاب ـ وممّن لا يعير
الصفحه ١٧٥ : الزركشي في البرهان : «القرآن والقراءات
حقيقتان متغايرتان ، فالقرآن هو الوحي المنزل على محمّد(صلى الله عليه
الصفحه ١٧٨ : أنّ نصّ القرآن
توقيفيّ لا يمكن التغيير فيه ، فـ : (القَيَّوم) هو من أسماء الله سبحانه وتعالى لا
الصفحه ١٨٢ : حَكِيمٌ) فقال : أصبت هذا كلام الله!
فقلت : أتقرأ القرآن؟ قال : لا. فقلت : فمن
أين علمت؟ فقال : يا هذا
الصفحه ٣٤٣ :
تفسير الوزير
المغربي(١)
(المصابيح في تفسير
القرآن)
قراءة في نسخه
الخطّية وتصحيحها
الصفحه ٣٤٧ : الموجودة
لهذا التفسير حيث تحتوي هذه النسخة على تفسير القرآن الكريم من أوّله إلى نهاية سورة
الإسراء ، وقد
الصفحه ٣٥١ : كالتالي
: «المصابيح
في تفسير القرآن العظيم ، لأبي الحسن محمّد بن
أحمد بن كيسان (ت ٣٢٠ هـ/٩٣٢م) [هو جز
الصفحه ٣٥٣ : موحّدة
، فتارة نرى بعض أوراقها اشتملت على تفسير سورة أو سورتين من القرآن في رزمة واحدة
؛ على سبيل المثال
الصفحه ٣٥٦ : الثالثة
من تفسير الوزير المغربي قد اشتملت على تفسير القرآن الكريم من أوّله إلى أواسط سورة
هود ، وقد لحقت
الصفحه ٣٦٤ : تصحيح وتحقيق المصابيح في تفسير
القرآن.
ومن المؤسف أنّ عدم إتقان المصحّح وأخطاءه
أدّت إلى تشويش وتشتّت