الصفحه ١٣٦ : استعانته بخمسة من الأنصار الذين جمعوا القرآن على عهد رسول الله(صلى الله
عليه وآله) ثمّ خروج معاذ بن جبل
الصفحه ١٤٠ :
متى جاءت فكرة جمع الشيخين
للقرآن :
وعلينا الآن أن نثير مسألة أخرى ـ تغافل
عنها كتّاب تاريخ جمع
الصفحه ١٤٢ : يكن القرآن مدوّناً ومجموعاً قبل عهد عمر بن الخطّاب
، فما معنى إِحالة الناس عليه بقوله في مرض الرسول
الصفحه ١٥١ :
قال الإمام عليهالسلام
: «هذَا الْقُرآنُ إِنَّمَا هُوَ خَطٌّ مَسْتُورٌ بَيْنَ الدَّفَّتَيْنِ ، لاَ
الصفحه ١٦٧ : الله(صلى الله
عليه وآله) في القرآن وفي غيره. وأنّه بنقله آية رجم الشيخ والشيخة أو غيرها كان يريد
أن
الصفحه ١٧٢ : عليّ عليهالسلام
، استعانوا بالصحابة ومصاحفهم لتدوين القرآن من جديد.
وبما أنّ لغات أولئك الصحابة
الصفحه ١٧٤ : على سبيل التحدّي والبلاغة؟
قال ابن الجزري : «ولا زلت استشكل هذا الحديث
ـ أي حديث نزول القرآن على
الصفحه ١٧٦ :
يتّفق التواتر في بعضها»(٢).
وعليه فالخدش في تواتر القراءات لا ينافي
تواتر أصل القرآن ، وذلك لتواتر
الصفحه ١٨٨ : وآله) من قبل؟!
برأيي أنّ نزول القرآن على حرف واحد هو الصحيح
، وهو ما قاله أئمّة أهل البيت
الصفحه ١٩٩ : مشكلة القرآن عنده مع مشكلة الحديث إلى غيرها من عشرات المسائل.
كلّ هذه الأمور تشير إلى أنّ الخليفة بعد
الصفحه ٣٣١ : .
ولد في قرية (كفر النجبا) من الدقهلية. ومات
أبوه وهو ابن شهر فربّته أمّه. وتخرج بالجامع الأحمدي (١٣٣٦هـ
الصفحه ٣٤٤ :
عبدالكريم بن صالح الزهراني
والتي تمّ الدفاع عنها في جامعة أمِّ القرى في مكّة المكرّمة سنة (٢٠٠٠
الصفحه ٤٣٠ : الأمين رحمهالله في المجلّد ٣٣ من أعيان الشّيعة
تحت عنوان : (قبر الست الذي في قرية راوية) ما هذا لفظه
الصفحه ٤٣٧ : مؤرّخ أنّ عبدالله بن جعفر كان له قرى ومزارع خارج الشام حتّى يأتي إليها
ويقوم بأمرها ، وإنّما كان يفد على
الصفحه ١١ :
وقد قرأت مقدّمة الباحث وتصفّحت الموجود
من التفسير سريعاً فوجدت أنّ الباحث بذل جهده في تحقيق النصّ