الصفحه ١٤٤ :
بعد وفاة رسول الله(صلى
الله عليه وآله) على أريكته ـ أرادا الدعوة إلى الاكتفاء بالقرآن(١)
، وعملهم
الصفحه ١٥٠ : بأنّه لا يدرك عمق العقيدة الصحيحة
، وإنّ ما أفتاه في حقِّ الزهراء عليهاالسلام
يخالف القرآن الكريم
الصفحه ١٥٧ : وَالْجِنُّ
عَلَى أَن يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ
بَعْضُهُمْ
الصفحه ١٦٨ : أنّ مقارنة فتاواه مع القرآن وأحاديث الرسول(صلى الله عليه وآله) ، ثمّ بيان وجه
الخلاف بين فتواه وبين
الصفحه ١٦٩ :
فسعى أن يجمع القرآن من جديد من خلال المكتوب
والمحفوظ عند الصحابة على عهد رسول الله(صلى الله عليه
الصفحه ١٩٤ :
يبلغ ثلث ما قاله عمر
، ومعنى كلامه ضياع ثلثي القرآن ، فهل يقبل بهذا مسلم؟! وهل تحريف الكتاب
الصفحه ١٩٨ :
فيه ، ومعناه ثبوت القرآن
بالبينة وهذا لا يتطابق مع ثبوت القرآن بالتواتر.
ألا يكون القطع بتواتر
الصفحه ٣١٨ : إلى أن يكون قريباً من عاملة
، فغادر مصر في أواخر سنة ثمان وثلاثين وثلاثمائة وألف هجرية إلى قرية من
الصفحه ٣٦٢ : .
ب)
الرسالة الثانية أُعدّت في سنة (٢٠٠٠ ميلادي) في جامعة أمّ القرى في مكّة المكرّمة
؛ وهذه الرسالة عبارة عن
الصفحه ٤٩٣ :
وأنواعه في القرآن الكريم.
تأليف : ستّار جبر حمود الأعرجي.
جعل المؤلّف كتابه مقدّمة للدخولِ إلى
آفاقِ
الصفحه ٨ :
نولد كه (١٨٣٦ ـ ١٩٣٠م) صاحب كتاب (تاريخ القرآن) الذي أثار جدلا ، وكارل بروكلمن (١٨٦٨
ـ ١٩٥٦م
الصفحه ٩٣ :
المؤمنين وقربه منه ،
وشهادته مشاهده ، وأخذه القرآن عنه عليهالسلام(١)
؛ كان عبد الرحمن يسأل عن
الصفحه ١١٩ :
الذكر المحفوظ
قراءة جديدة في
تاريخ جمع القرآن
وما روي في تحريفه
الصفحه ١٢١ :
اختم بهما آخرَ ما نزل
من القرآن ، فختم بها براءَة»(١).
وفي نصٍّ آخر لابن أبي داود : «أتى الحارث
الصفحه ١٢٥ : ء فيها اسم عمر بن
الخطّاب.
فترى في النصّ الأوّل
منها أنّ الأنصار اقترحوا على عمر بجمع القرآن ، وعمر كره