الصفحه ١٣١ : الرقم
(٥).
وفي كنز العمّال
«عن ابن الأنباري في المصاحف
: لمّا جمع عمر بن الخطّاب المصحف ... فكتبوا
الصفحه ١٣٣ : أنكر على ابن مسعود قراءته (عتّى حين) أي حتّى حين ، وكتب إليه : أنّ القرآن
لم ينزل بلغة هذيل فأقرى
الصفحه ١٤٣ : بن أبي
طالب عليهالسلام
، حتّى أعيان الصحابة أمثال ابن مسعود وأُبيّ ، فلا يمكنهما جمع القرآن إلاّ تحت
الصفحه ١٤٧ : أصواتكم فوق صوت النبيّ ، فتح الباري ٨ / ٥٩٠ ، تفسير القرطبي ١٦
/ ٣٠٣ ، تفسير ابن كثير ٤ / ٢٠٦ ، تفسير
الصفحه ١٥١ : »(٤).
__________________
(١) النساء : ٣٥.
(٢) تاريخ ابن عساكر (ترجمة
الإمام عليّ) ٣ / ١٥٣ ـ ١٥٤ / ح ١١٩٤.
(٣) نهج البلاغة :
١٨٢
الصفحه ١٦٩ : : أُبيّ بن كعب وابن
مسعود وأبي موسى الأشعري ومعاذ بن جبل كانوا في عهد الشيخين يقرؤون القرآن ويقرؤونه
للناس
الصفحه ١٧١ : القرآن.
«فعن عثمان ، وابن مسعود ، وأُبيّ : إنّ
رسول الله(صلى الله عليه وآله) كان يُقرِئْهم في العشر فلا
الصفحه ١٧٤ : على سبيل التحدّي والبلاغة؟
قال ابن الجزري : «ولا زلت استشكل هذا الحديث
ـ أي حديث نزول القرآن على
الصفحه ١٧٥ : هو تواترها عن الأئمّة السبعة ، إذ قد جوّز ابن الجزري وغيره
الأخذ بأيّ قراءة بشرط أنّ توافق العربية
الصفحه ١٨١ : الأفكار كان
وراءها بعض كفّار قريش أمثال عبدالله بن سعد ابن أبي سرح الذي ارتدّ مشركاً بعد أن
كان كاتباً
الصفحه ١٨٤ : السُّدُسُ)(١)
قرأ سعد ابن أبي وقّاص (وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ مِنْ أُم) بزيادة لفظ منْ أُمٍّ ،
فتبيّن بها أنّ
الصفحه ١٩٠ : ، قاله ابن الأنباري»(١).
قال السيّد مرتضى العسكري بعد أن نقل كلام
القرطبي الآنف :
«إنّ قرا
الصفحه ١٩٣ : وقد جاءت على لسان كبار الصحابة :
روايات أخرى في تحريف
القرآن عند الجمهور :
أخرج ابن مردويه «عن عمر
الصفحه ١٩٤ : عبدالرزّاق «عن ابن عبّاس قال
: أمر عمر بن الخطّاب مناديه فنادى إنّ الصلاة جامعة ثمّ صعد المنبر فحمد الله
الصفحه ١٩٦ : علمت»(٢).
وأخرج ابن مردويه «عن عبدالرحمن بن عوف
، قال : قال لي عمر : ألسنا كنّا نقرأ فيما نقرأ