الصفحه ٤١٢ :
وعمر(١)
، وفي الشيعة من يذكر أنّ فاطمة عليهاالسلام
أسقطت بعد النبيّ (صلى الله عليه وآله)ذكراً
الصفحه ٤٠٧ : أنّ فاطمة (صلوات الله
عليها) أسقطت بعد النبيِّ (صلى الله عليه وآله) ذكراً كان سمّاه رسول الله (صلى
الصفحه ٢٦٥ :
مصلّياً على نبيّ الرحمة
وآله الأطهار أهل العصمة
وبعدها أُموا اقرأوا كتابيه
الصفحه ٢٥٤ : شرائع الدين
وجعلنا من أمّة سيّد النبيّين .. أمّا بعد هذا هو المجلّد السابع من كتابنا الموسوم
بأنوار
الصفحه ٢٦٧ : .
أوّل
النسخة : «الحمد لله الذي علّمنا معالم الدين وجعلنا
من أمّة سيّد النبيّين .. أمّا بعد فهذه وجيزة في
الصفحه ١٦٥ :
مرتكزات الآخرين.
وإنّي سعيت أن لا أكون من أولئك ، بل جدت
لكي أدلوا بدلوي وأقول برأيي في جمع
الصفحه ٤٠٦ :
وخلف عليها بعده سعيد
بن الأسود بن أبي البختري ، وخلف عليها بعده المنذر بن عبيد بن الزبير بن
الصفحه ٣٨٩ : رحمهالله في الإرشاد
: «وفي الشيعة من يذكر أنّ فاطمة عليهاالسلام
أسقطت بعد النبيّ (صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٩ :
تطلع كالشمس رأد الضحى
بفضل عميم وأيد جزيلة
فكان المقدّم بعد النبيّ
الصفحه ٤٢٢ :
: إنّهم سبعة وعشرون ما بين ذكر وأنثى (ثمّ قال) : وفي الشيعة من يذكر أنّ فاطمة (صلوات
الله عليها) أسقطت بعد
الصفحه ٤٥٤ : فالتقت عليهما
الصائحتان ، ولم يدر أيّهما مات قبل الآخر فلم يتوارثا ، ولمّا قتل عمر بن الخطّاب
تزوّجت بعده
الصفحه ١٧٦ : مادّته وإن اختلف في هيئته أو إعرابه.
كان هذا إجمال الكلام عن جمع القرآن في عهد
الشيخين.
ولكي نمهّد
الصفحه ١٤٤ : إلى وجود آيات نازلة في أهل بيته وأنّهم خلفاءه من بعده.
كما أنّ عمر بن الخطّاب وبقوله : «حسبنا
كتاب
الصفحه ١٩١ : ) ، ودليلنا على
ذلك أنّه قال قبله : إنّ قراءة ملك ومالك رويت عن النبيّ وأبي بكر وعمر).
وهكذا ذكر اسم النبيّ
الصفحه ٤١٠ : ، ومحمّد
ابن الحنفيّة ، والعبّاس الأكبر ، وعمر (أي الأطرف).
وكان النبيّ (صلى الله عليه وآله) لم يتمتّع