الصفحه ٤٨ : الشرح في العشرين من عمره.
(٢) راجع الهامش رقم
(٣٥).
(٣) نسخة المكتبة
المرعشية برقم ٤.
(٤) وهو شرح
الصفحه ٧٤ : للعلاّمة(٢)
استنسخ محمّد بن عمر بن
أبي بكـر القزوينـي كتـاب
كشف الفوائد للعلاّمة(٣)
استنساخ منهاج
الصفحه ٨٥ : عمرو بن عوف بن مالك بن الأوس
، وروي عن أخيه عمران أنّ اسمه داود ، ولقبه اليسر ، وقيل : ليس له اسم
الصفحه ٨٧ : أحاديث كثيرة ، وأحكام تروى عنه في كتب الفقه المختلفة ، وذكر له
الذهبي ولدًا اسمه عمران يروي عنه
الصفحه ١١٢ : ، دار القلم ، بيروت.
١٣ ـ تاريخ الإسلام
، عهد الخلفاء الراشدين : للذهبي (ت ٧٤٨هـ) ، تحقيق الدكتور عمر
الصفحه ١٤٠ : لمّا اختلفوا في القراءة
، خشي عمر الفتنة ، فقال : من أعرب الناس؟ فقالوا : سعيد بن العاص. قال : فمن
الصفحه ١٥٧ : مقام التحدّي والإعجاز.
فادّعاء تخوّف عمر من ترك القرآن والاشتغال
بغيره ، أو اختلاط القرآن بالحديث
الصفحه ١٩٣ : وقد جاءت على لسان كبار الصحابة :
روايات أخرى في تحريف
القرآن عند الجمهور :
أخرج ابن مردويه «عن عمر
الصفحه ٢٠٤ : عهد أبي بكر
وعمر لجهر الإمام عليّ عليهالسلام
بالحقّ وصحّح ذلك للناس ، ومعنى كلامي عدم قبولي صحّة
الصفحه ٢١٥ : أساتذته قبل بلوغه العشرين من عمره ... وأصبح
من مدرّسي حوزة إصفهان الأفاضل وتخرّج عليه بها جماعة من أهل
الصفحه ٢١٩ : كانت كلّها أسباباً مجتمعة
لهجرته ، «وربّما يكون من مقوّيات العزم ـ على الهجرة ـ أيضاً ، إرادة عمران
الصفحه ٢٣١ : أهل العلم ، وأرجو من الله أن يطيل في عمره الشريف ...» ، والترجمة من
السيّد الصدر للتقي الشيرازي ترجمة
الصفحه ٢٩٤ : وافياً من عمره في تحصيل هذه الفضيلة وصرف برهة كافية من دهره في التحلّي
بهذه الخصلة الجميلة وجاء بحمد الله
الصفحه ٣١٦ : ولمع فضله في دورات البحث ومجال المذاكرة والتحصيل
عاد في الثانية والثلاثين من عمره إلى جبل عامل ـ جنوب
الصفحه ٣٣١ : الحجّة (١٣٨٢ هـ)
١٣ مايو عام (١٩٦٦م) عن عمر يناهز اثنين وسبعين عامًا. الأعلام ٤ / ١٤٨ ، إلاّ أنّ
(الأعلام