الصفحه ٢٠٠ : لأوامر رسول الله (صلى الله
عليه وآله).
فنحن من خلال التأكيد على هذه الأُمور نريد
القول أنّ عمر بن
الصفحه ٢١ : إثباتهم إيّاها في المصاحف مع توقّيهم أن يثبتوا
فيها الأخماس والأعشار»(٢).
٣ ـ الجمع بين الحجّة
والعمرة
الصفحه ١٧٧ : عمر بن الخطّاب أنّه كان يقرأ : (سراط من أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم وغير الضالّين)(٢).
ولم يختصّ
الصفحه ٤٢٤ :
عمر ، ورقيّة توأمان ، أمّهما أمّ حبيب الصهباء
بنت ربيعة التغلبيّة ، وعمّر عمر خمساً وثمانين سنة
الصفحه ٤٥٥ :
عمر ، فقال مصعب تزوّجها
ابراهيم بن نعيم بن عبد الله النحّام ، فولدت له جارية وماتت الجارية وماتت
الصفحه ٣٢ : ، فنحن اليوم إذ نقدّم الدراسة هذه لكي تسدّ فجوة في الدراسات التراجمية
، وليكون موضعاً لاستفادة الباحثين
الصفحه ١٣٥ : ءُ) بإشمام الضمِّ مع الكسر و (هذه بضاعتنا ردَّت
إلينا) باشمام الكسر مع الضمِّ و (ما لك لا تأمنّا) بإشمام
الصفحه ١٤٨ : ، لكون
القرآن حمّال ذو وجوه ـ حسب تعبير الإمام عليّ عليهالسلام
ـ وأنّ الاكتفاء بالقرآن دون تفسيره
الصفحه ٤٦٠ : أنحرف عنها لكونها أمّ المؤمنين ، على صورة
ما ذكره العلماء أن يعامل الزّائر الميّت كما
الصفحه ١٥٥ : الله؟!
فقال عمر : رضيت بالله ربّاً ، وبالإسلام
ديناً ، وبمحمّد رسولاً»(١).
فسؤالنا
هو : هل قولاته
الصفحه ١٥٦ :
برأيي أنّ ما علّله عمر في أمر منع تدوين
الحديث من التشبّه ببني إسرائيل ليس بواقعيّ ؛ لأنّه لا
الصفحه ١٩٢ : هو في النصّ القرآني ، وقرأ عمر وابن الزبير (صراط من أنعمت عليهم)!!!
ولست أدري كيف استساغوا أن
الصفحه ٣٤٠ : ـ على الأصحّ ـ اثنان يروي الأوّل
منهما عن أنس وجابر وابن عمر وعائشه وأبي هريرة وروى عنه الأوزاعي وعمرو
الصفحه ٣٥٦ : سورة (آل عمران). وقد بلغت هذه النسخة من الأهمّية
بحيث يمكن الاعتماد عليها في إصلاح شطر من سقوطات النسخة
الصفحه ٢٠ :
١ ـ كيفية الصلاة على
النبيِّ (صلى الله عليه وآله).
ابتدأ خطبة الكتاب بقوله : «اللّهم إنّا
نقدّم