الصفحه ٨٨ : يراودك ريب أو شكٌّ
في تناوله واستنباط الأحكام أو الأخبار منه.
وأبو ليلى صحابيٌّ شهد أحدًا وما بعدها
الصفحه ٢٨٦ : ء الشهداء والصلاة والسلام على سيّد المرسلين وآله الطاهرين
ولعنة الله أعدائهم أجمعين إلى يوم الدين.
وبعد
الصفحه ٣٠٢ : المسترشدين والصلاة والسلام على محمّد المبعوث بتبليغ الأحكام
وعلى آله سادات الأنام.
أمّا بعد : فلا يخفى على
الصفحه ١٣١ :
ولا يستبعد أن يكون عمر أراد بعمليّته هذه
أن يجمع ما ضاع من القرآن(١)
ـ حسب رأيه ، والعياذ بالله
الصفحه ١٣٧ : الخليفة ـ كان فيه قراءة غير قراءة عمر بن الخطّاب ، وهو المروي في
المصاحف عن أبي إدريس الخولاني ، أنّ أبا
الصفحه ١٩٤ :
يبلغ ثلث ما قاله عمر
، ومعنى كلامه ضياع ثلثي القرآن ، فهل يقبل بهذا مسلم؟! وهل تحريف الكتاب
الصفحه ٤١٤ : الشيخ العمري أنّه وجد بخطّ شيخ الشرف العبيدلي(١)
النسّابة ما صورته : قال محمّد بن محمّد (يعني نفسه
الصفحه ١٥٤ : ء بالقرآن
دون السنّة عند عمر إلى ما أصيب به من ردّة فعل أيّام رسول الله(صلى الله عليه
وآله) ، لأنّه كان قد
الصفحه ١٩٥ :
وفي صحيح البخاري
«عن عبيدالله عن ابن عبّاس ، قال : قال عمر : لقد خشيت أن يطول بالناس زمان حتّى
الصفحه ٢٢ :
«اعلم أنّ رسول الله
(صلى الله عليه وآله) جمع بين حجّة وعمرة ولم ينزل فيها كتاب ولم ينه عنها رسول
الصفحه ١٢٠ :
١ ـ في كنز العمّال
: «حدّثنا إسماعيل بن عيّاش عن عمر بن محمّد ابن زيد عن أبيه : إنّ الأنصار جاؤوا
الصفحه ١٢١ :
بن خزيمة بهاتين الآيتين من آخر سورة براءة إلى عمر فقال : من معك على هذا؟ قال : لا
أدري والله ، إلاّ
الصفحه ١٢٨ : هو غير صحيح أيضاً ؛ لأنّه
لو كان قد جمع القرآن على عهد أبي بكر لما اقترح الأنصار على عمر بجمع القرآن
الصفحه ١٣٦ : ، والشيخ الفاني الذي لم يقرأ كتاباً قطّ)»(١)
الخ.
فلو صحّ هذا فكيف يريد عمر أو عثمان أن يوحّدا
الأمّة على
الصفحه ١٤١ :
عمر ، وهو هذا المصحف
، وأمرتهم بترك ما سواه ، وما صنع الله بكم خير ممّا أردتم لأنفسكم»(١).
فترى