الصفحه ٤٣٣ : ؛ لتعدّد من تسمّى بأمّ كلثوم من
بنات عليٍّ عليهالسلام
وعدم انحصارهنّ في زوجة عمر ، وكيف كان فلو صحّ أنّها
الصفحه ١٩٨ : القرآن وشيوعه بين
المسلمين وتلاوته آناء الليل وأطراف النهار هو سبباً للقطع بكذب روايات جمع القرآن
بعد
الصفحه ١٧٠ : أربعين
قولاً ، وقد يكون أكثر من ذلك.
المهمّ أنّ أتباع الخلفاء وبعد وفاة رسول
الله(صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٧١ :
المتأخّرة وإن كان متوفّراً في طبقة الصحابة!!
أجل إنّ المستشرقين استغلّوا الروايات المروية
عن عمر بن
الصفحه ١٩٧ :
بلى إنّ عمر بن الخطاب كان لا يعلم أشياء
كثيرة وفي الوقت نفسه كان يتصوّر أنّها من القرآن ، في حين
الصفحه ٢٠١ :
بين الأمرين من قبل عمر
شيء عجيب.
وأنّ الرسول (صلى الله عليه وآله) كان قد
أخبر أمّته بأنّها تقفو
الصفحه ٢٠٩ : والأسواق والمباني الأُخرى حولها ... وقد حافظت المدينة
على عمرانها ووضعها إلى ما بعد انقراض الدولة العبّاسية
الصفحه ٢٣٤ : سامرّاء العلمية تراثاً
علميّاً متميّزاً رغم عمرها القصير ، فرغم انشغال المجدّد الشيرازي بأعباء المرجعية
الصفحه ٢٨٧ : ثراه فقد صرف أكثر عمره في اتقان مسائل الأُصولية والقواعد الفرعية فهو بحمد الله
تعالى جامع بين مرتبة
الصفحه ٣٦٤ :
وشرح الأبيات ، وتراجم
الشعراء وغيرها ، حيث لم يتمّ في رسالة عمر إسماعيل هذا الكم من البحوث
الصفحه ٣٩٤ : عليّ بن أبي طالب عليهالسلام بعد الحسن والحسين عليهماالسلام ، وكانت وفاته سنة (٨١
من الهجرة) وله ستّون
الصفحه ٤٠٤ :
بعد أسطر : «وصاهره مسلم
بن عقيل مرّة أخرى تزوّج رقيّة الصغرى بنت عليٍّ»(١).
وهنا يتّضح أنّه
الصفحه ٣٥٧ : الأحيان ، في حين في النسخة (ب) نلاحظ عبارة (صلى الله عليه وعلى آله)
بعد اسم النبيّ الأكرم إلاّ أنّها كانت
الصفحه ٤٣١ :
وصورة خطّها تدلّ على
أنّها كتبت بعد الستمائة من الهجرة ، ولا يثبت بمثلها شيء ، ومع مزيد التتبّع
الصفحه ١٨ :
عن فضله نطق الكتاب وبشّرت
بقدومه التوراة والإنجيل
لولا انقطاع الوحي بعد