الصفحه ٤٢٦ : النبيّ (صلى الله عليه
وآله) لأنّها توفّيت بالمدينة ، ولا أُمَّ كلثوم بنت عليٍّ من فاطمة زوجة عمر لأنّها
الصفحه ٤٣٢ : كانت عند عثمان ، لأنّ تلك ماتت في حياة النبيّ (صلى الله عليه وآله) ودفنت
بالمدينة ، ولا هي أمّ كلثوم
الصفحه ١٣٠ : المسلمين والمتلوّ في صلواتهم؟!
فلو صحّحنا شهادة خزيمة لاقترانه بشهادة
عمر أيضاً ، أو لشهادة النبيّ له
الصفحه ٤٢٠ : عليهالسلام
بعد أمّ البنين فأولدها.
وعمر الأكبر ، ورقيّة ، أمّهما الصهباء ـ
سبيّة ـ تزوّجها بعد أسماء بنت
الصفحه ١٣٣ : الناس كان حين الجمع أم من بعده؟ وبمعنى آخر :
هل عمر بن الخطّاب كان يريد سعيد بن العاص وزيد بن ثابت
الصفحه ١٣٨ :
أبيّ : أنا أقرأتهم ،
فقال عمر لزيد : اقرأ فقرأ زيد قراءة العامّة ، فقال : اللهمّ لا أعرف إلاّ هذا
الصفحه ٤٠١ :
التاسع
عشر : عمر الأطرف ، ويقال له : عمرالأكبر ، ويكنّى
بأبي القاسم ، وإنّما لقّب بالأطرف ؛ لأنّ
الصفحه ١١ : شيعيّاً ، لكنّه أضاف : «أنّي بعد تتبّع آثاره وما كتبه من رسائل لكي أقف
على هذه الحقيقة لم أجد ما يدلّ على
الصفحه ١٨٣ : ، جاء وأتى ، فعل وعمل ، قعد وجلس ، كمل
وتم. وغيرها. وذكر الفروق بين معانيها»(٢).
وبهذا فقد اتّضح لك
الصفحه ١٢٣ : فصار بعدُ إلى فلسطين فماتَ بها ، وأمّا
أبو الدرداء فلم يزل بدمشق حتّى ماتَ»(١).
٧ ـ ابن سعد : «عن
الصفحه ١٤٢ : ، والمتلوّ في صلوات الصحابة وغيرهم.
وبعد كل هذا يحقّ لنا ـ جرياً مع البحث ـ
أن نسأل أتباع الخليفة : لو لم
الصفحه ٤٠٢ : كنت أكرمهم كفّاً وأكثرهم
علماً وأبركهم حلاًّ ومرتحلا
وتخلّف عمر عن أخيه الحسين
الصفحه ٤٠٨ : ، وأنّه خلف على أمّ كلثوم بعد
عمر عون بن جعفر ، ثمّ محمّد بن جعفر ، ثمّ عبد الله بن جعفر.
ومن خولة بنت
الصفحه ١٢٦ :
٩٧ ـ ١٠٠ من سورة التوبة
ـ أنّا رفعنا رفعة لا يبلغها أحد بعدنا»(١).
واشتهر عن عمر بن الخطّاب
الصفحه ١٦٧ :
عمر بن الخطّاب ، وعن
غيره من الصحابة بالدرجة الثانية.
فقد يكون عمر بن الخطّاب بنقله تلك الأخبار