الصفحه ١٥٨ :
نعم إنّ ارتباط عمر مع اليهود قبل الإسلام
قد أثّر عليه حتّى طلبوا منه أن يطالب النبيّ(صلى الله
الصفحه ٤٤٥ : عبدالله بن محمّد بن عمر بن عليّ بن أبي طالب ، عن أبيه ، عن جدّه ، قال :
ولدت زينب قبل وفاة النبيّ (صلى
الصفحه ٤٦٥ : أحمد ابن طيفور : «فاطمة بنت القاسم تزوّجها طلحة بن عمر بن عبيدالله
بن معمر ، فولدت له رملة ، تزوّجها
الصفحه ١٩٦ :
فغلظ له عمر ، فقال له
أُبيِّ : أأتكلّم؟ فقال تكلّم ، فقال : لقد علمت أنّي كنت أدخل على النبيّ
الصفحه ٩٥ : نتذاكر الحديث فإنّ حياته ذكره(١).
روايته عن النبيّ والخليفتين
أبي بكر وعمر :
قال ابن سعد : «روى عبد
الصفحه ١٢٥ : ء فيها اسم عمر بن
الخطّاب.
فترى في النصّ الأوّل
منها أنّ الأنصار اقترحوا على عمر بجمع القرآن ، وعمر كره
الصفحه ١٥٩ : أحبارهم
وأعمق وأنفذ في النفوس ، فلماذا يرشد عمر رسول الله(صلى الله عليه وآله) إلى أقوالهم
ويتناس قوله(صلى
الصفحه ١٢٢ :
٥ ـ ابن أبي داود : «عن عبدالله بن فضالةَ
، قال : لمّا أراد عمر أن يكتب الإمام أقعد له نفراً من
الصفحه ١٣٤ :
ولا تقرءهم بلغة هذيل(١).
فسؤالي
هو : كيف يجتمع هذا القول مع المرويّ عن عمر
عن رسول الله(صلى
الصفحه ١٤٥ : عمر بالقرآن بديلاً عن السنّة وعمّا
أراد النبيّ كتابته لهم.
وهل هناك ترابط بين التشبّه ببني إسرائيل
الصفحه ١٧٨ : الرسول(صلى الله عليه وآله) لقوله تعالى : (لِتُبَيِّنَ
لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ).
فاجتهاد عمر
الصفحه ٤٥٣ :
، الملقّبة بأمّ كلثوم ، خطبها عمر بن الخطّاب ، وكان مولدها قبل وفاة النبيِّ
(صلى الله عليه وآله) ، ولذلك
الصفحه ١٥٠ : حين نزول
الوحي على النبيّ ، لكون رأس الرسول(صلى الله عليه وآله) في حجره عليهالسلام ، امتثالاً لأمر
الصفحه ١٤٦ : ، أما والذي نفس محمّد بيده فقد جئتكم بها
بيضاء نقية ...»(١).
وهل عمر بن الخطّاب كان يخاف من أن تتأثّر
الصفحه ١٦٣ : المسلمين نصّ من
القرآن مكتوب بخطّ النبيّ بصرف النظر عن وجود مصحف كامل كتبه محمّد أو أيّده ، كلّ
ما هو موجود