الصفحه ٣٢٤ : ، ويتلقّون فيها دروس الوعظ والإرشاد ويقيمون فيها
الصلاة ، فلم يكن للشيعة مسجد في مدينة صور يوم جاءها السيّد
الصفحه ٣٣٢ : فيهم المنافقون من أهل الجرائم والعظائم ، كما قال تعالى (وَمِنْ
أَهْلِ الْمَدينَةِ مَرَدُوا عَلَى
الصفحه ٣٤٦ : مصدر النسخة الأصلية للمصوّرة الموجودة
في جامعة الإمام محمّد ابن سعود (في مدينة الرياض) غير معروف لدينا
الصفحه ٣٤٨ :
السعيدية في مدينة تونك في راجستان الهند ، وقد ذكر هذا الشخص فيما بعد بإسم حنين
بن عبد الله سبط بن يحيى
الصفحه ٣٦٢ : شهادة البكلوريوس في اللغة والأدب العربي من
الجامعة الإسلامية في المدينة المنوّرة ، وفي سنة (١٤١٧ هـ) حصل
الصفحه ٣٩٦ : معاوية مسلم بن عقبة المرّي المشهور بمسرف لقتل أهل المدينة
المشرّفة ونهبهم ، وفي ولده العدد فعقبه من
الصفحه ٤٢٥ : ، إحداهما زوجة عمر توفّيت بالمدينة ، والأخرى التي
كانت بالطفّ ، ذكرهما جميع المؤرّخين ، والأولى توفّيت قبل
الصفحه ٤٣٤ : قبرها ما نصُّه :
«يجب أن يكون قبرها في المدينة المنوّرة
، فإنّه لم يثبت أنّها بعد رجوعها خرجت منها
الصفحه ٤٣٥ :
وغيرها أنّه مات بالمدينة ودفن بالبقيع ، وزاد في عمدة الطالب
القول بأنّه مات بالأبواء ودفن بالأبواء ، ولا
الصفحه ٤٣٦ : )
طلبها من المدينة فعظم ذلك عليها ، فقال لها ابن أخيها زين العابدين عليهالسلام إنّك لا تصلين دمشق
، فماتت
الصفحه ٤٦٣ : على المدينة
من قبله ـ أن يخطب أمّ كلثوم بنت زينب ، «فقال أبوها عبدالله بن جعفر : إنّ أمرها ليس
إليّ
الصفحه ٤٦٤ :
بن محمّد بن جعفر على أربعمائة وثمانين درهماً ، وقد نحلتها ضيعتين بالمدينة ، أو قال
: أرضي بالعقيق