الصفحه ٢٠١ :
بين الأمرين من قبل عمر
شيء عجيب.
وأنّ الرسول (صلى الله عليه وآله) كان قد
أخبر أمّته بأنّها تقفو
الصفحه ٣٣٧ :
في بعض جرائدهم حملة ظالمة
وقد ردّ عليّ صاحب الكتاب بكلمة في الرسالة لم يأت فيها بشيء نحو ذلك
الصفحه ٣٩٢ : على إنكار هذه المصاهرة كمن حمل نفسه على إنكار
كون رقيّة وزينب بنتي رسول الله (صلى الله عليه وآله) في
الصفحه ٤١٧ : حيدر آباد الدكن سنة (١٣٦١ هـ) ما هذا لفظه :
«أصهار عليّ بن أبي طالب رضياللهعنه : عبدالله بن جعفر بن
الصفحه ٤٤٢ :
بضعة عشر نفساً ، أمر
أن نسير إلى المدينة فوصلناها في مستهلِّ ... وعلى المدينة عمرو بن سعيد الأشدق
الصفحه ٢٢ :
«اعلم أنّ رسول الله
(صلى الله عليه وآله) جمع بين حجّة وعمرة ولم ينزل فيها كتاب ولم ينه عنها رسول
الصفحه ٢٦ : عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ)(٣)
حمزة بن عبد المطّلب (وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ) عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٩٦ :
عمر»(١)
؛ إلاّ أن يكون ولد في حياة النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم) ، ولكن لم أقف على مثل
هذا عند
الصفحه ٩٧ : صلوات الله وسلامه عليهما : «ألا أعلّمك كلمات إذا قلتهنّ
غفر الله لك على أنّه مغفور لك ، لا إله إلاّ الله
الصفحه ٩٩ : الحسن عليهالسلام(٣)
أيضاً ، وممّا رواه عنه أحمد بن حنبل أنّه سأل الحسن بن عليّ عليهماالسلام عن الخيار
الصفحه ١٠٦ : نره يقول شيئاً ممّا
يقول هؤلاء. أولا يكفي عليّاً أنّه ابن عمّ رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٢٧ : تلقّيتها من رسول الله ، ثلاث
مرّات كلّ ذلك يقوله ، وفي الثالثة وهو غَضْبان!! نعم والله لقد أنزلها الله على
الصفحه ١٢٨ :
ومن جهة أخرى أنّ النصّ الأوّل يؤكّد بأنّ
ما أُشيع عن زيد بن ثابت وأنّه جمع القرآن على عهد أبي بكر
الصفحه ١٣٥ : الضمِّ مع الإدغام»(١).
هذا وقد بيّن الزرقاني في مناهل العرفان
: «... الحكمة في نزول القرآن على الأحرف
الصفحه ١٣٦ :
(أسأل اللهَ معافاتَه
وَمغفرَتَه ، وَإِنَّ أمَّتي لا تطيقُ ذلك). ومن أنّه(صلى الله عليه وآله)لقَي