الصفحه ٢٠٤ :
اليوم.
قالوا بكلّ ذلك والإمام عليهالسلام ساكت غير معترض على ما
ادّعوه من جمع الثلاثة للقرآن
الصفحه ٤٦٢ :
الجون بن عبدالله المحض
بن الحسن المثنّى ابن الحسن السبط ابن عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، كان في
الصفحه ١٤٧ :
توضيحها والوقوف على أجوبتها
، لأنّها تعينه على معرفة خلفيّات الأُمور بصورة أكثر عقلانية وأقرب إلى
الصفحه ١٧٠ : مبحث الأحرف السبعة ـ على
صحّة اختلاف القراءات فيها(١)
فقط مع أنّ الأقوال في تفسيرها كثيرة.
قال ابن
الصفحه ١٧١ :
تواطؤهم على الكذب في
كلِّ طبقة من طبقات الرواية.
فهذا الشرط إذا كان موفوراً هنا في طبقة
الصحابة
الصفحه ٣٢٧ :
قال أبوهريرة إنّه حضرها
ولم يحضرها واستنتج المؤلّف من ذلك كلّه جرأته على الوضع كما روى إنكار
الصفحه ١٤٤ :
بعد وفاة رسول الله(صلى
الله عليه وآله) على أريكته ـ أرادا الدعوة إلى الاكتفاء بالقرآن(١)
، وعملهم
الصفحه ١٥٨ :
نعم إنّ ارتباط عمر مع اليهود قبل الإسلام
قد أثّر عليه حتّى طلبوا منه أن يطالب النبيّ(صلى الله
الصفحه ٤٢٦ : صخرة على قبرها رأيتها(١)
، وكما ذكرها ابن جبير في رحلته ، فإن صحّ ذلك فهي شقيقة الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٤٩ :
الرسول(صلى الله عليه
وآله) إذ خاطب(صلى الله عليه وآله) أؤلئك القائلين بقوله : «ألا وإنّي قد أوتيت
الصفحه ١٥٢ :
فأمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام بهذه الكلمات أراد أن
يُفهم الصحابة بأنّ القرآن لا
الصفحه ١٦٧ :
كان يريد أن يبيّن للناس بأنّه قد وقف على آيات لم تكن في أيدي الناس ، وعليه أن يرشدهم
إليها
الصفحه ١٨٨ :
إنّه كذب وبهتان.
فلو صحّت صدور أحاديث الأحرف السبعة ، ففيها
: أنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٩٩ :
تعيينه زيد بن ثابت لكتابة
المصحف ، وهو اليهودي العارف بلغتهم والمتلمّذ في مدارسهم ، واستخلافه على
الصفحه ٢٠٠ : لأوامر رسول الله (صلى الله
عليه وآله).
فنحن من خلال التأكيد على هذه الأُمور نريد
القول أنّ عمر بن