الصفحه ٤٦٧ : ـ تاريخ الثقات
: للعجلي ، أحمد بن عبدالله أبي الحسن (ت ٢٦١ هـ) ، ترتيب : نور الدين الهيثمي ، وتخريج
وتعليق
الصفحه ٢٠ :
١ ـ كيفية الصلاة على
النبيِّ (صلى الله عليه وآله).
ابتدأ خطبة الكتاب بقوله : «اللّهم إنّا
نقدّم
الصفحه ١٤٣ :
فالجمع بمعنى التأليف لا يمكن تصوّره إلاّ
من قبل النبيّ ؛ لأنّ القرآن قد نزل عليه(صلى الله عليه
الصفحه ١٥٣ :
على خدّيه وحوّل وجهه
إلى قبر رسول الله(صلى الله عليه وآله) قائلاً :
«سلامٌ عليك يا رسول الله
الصفحه ١٦٨ :
رسول الله(صلى الله
عليه وآله) كان مشرّع ، والخليفة غير مشرّع ، فعلى الخليفة أن يحدّث عن رسول الله
الصفحه ١٤٨ :
أو كانوا يريدون أن يقولوا بأنّ ما أتى به
محمّد من عند الله هو أهمّ من نفسه الكريمة(صلى الله عليه
الصفحه ٣٥٧ :
كنت على علم بتفسّخ هذه
النسخة وكنت استبعد الحصول عليها إلاّ أنّني بذلت قصارى جهدي مدّة مديدة من
الصفحه ٤١٨ :
وتزوّج عبدالله أيضاً
ميمونة بنت عليّ.
وتمام بن العبّاس بن عبدالمطّلب ، خلف على
ميمونة بعد
الصفحه ٢٤ :
على محل (بِرُؤُوسِكُمْ) لأنّه مفعول لقوله : (وَامْسَحُوا) ، وعلى قراءة الجرّ منصوب على ظاهر
الصفحه ١٥٠ : عليه وآله) ، فكان عليهالسلام
يعتبر أمر الرسول(صلى الله عليه وآله) أهمّ من الصلاة ، إذ تراه لا يتحرّك
الصفحه ١٥٩ :
قاله عن أحاديث اليهود
وأخذها بمجامع قلبه ليس بصحيح ؛ لأنّ كلامه(صلى الله عليه وآله) أبلغ من كلام
الصفحه ٤٣١ :
وصورة خطّها تدلّ على
أنّها كتبت بعد الستمائة من الهجرة ، ولا يثبت بمثلها شيء ، ومع مزيد التتبّع
الصفحه ٤٥٨ : كان عليها وقتئذ ، فقال ما نصّه : ثمّ دخلنا مشهد زينب بنت عليٍّ ، على
ما قيل لنا ، فوجدناه داخل دار
الصفحه ١٦٩ :
فسعى أن يجمع القرآن من جديد من خلال المكتوب
والمحفوظ عند الصحابة على عهد رسول الله(صلى الله عليه
الصفحه ١٨٧ : البلاغة ، يبتدئ من جمال هذا الإيجاز وينتهي إلى كمال
الإعجاز»(٢).
وعليه فإنّ نصوص الأحرف السبعة تجيز