الصفحه ٤٢٩ : العقيلة زوجة عبد الله ابن جعفر ، وصغرى وهي هذه التي كلامنا فيها.
وفي عمدة الطالب
(أمّها أمّ ولد وكانت
الصفحه ١٣٢ : اللّتين
كانتا عند خزيمة أو ابن خزيمة : «لو كانت ثلاث آيات لجعلتها سورة على حده ...» فهي
تدلّ على عدم
الصفحه ٩٤ : المنزلة بين أصحابه ،فقد
نقل عن ابن سيرين أنّه قال : «جلست إلى عبد الرحمن «وأصحابه يعظّمونه كأنّه أمير
الصفحه ٩٦ :
عمر»(١)
؛ إلاّ أن يكون ولد في حياة النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم) ، ولكن لم أقف على مثل
هذا عند
الصفحه ١٢٢ : : لا يملينّ في مصاحفنا إلاّ غلمان قريش وثقيف»(٢).
٦ ـ ابن سعد في الطبقات
: «عن محمّد بن كعب
الصفحه ٤٠٢ : في عدّة بلاد ، أعقب من رجل واحد وهو ابنه محمّد»(١).
وقال بن حجر العسقلاني في تهذيب التهذيب
طبع
الصفحه ٤٠٨ : ، وأمّ سلمة ، وأمّ أبيها
، وأمامة بنت عليٍّ عليهالسلام
فهنّ لأمّهات أولاد شتّى»(١).
وأمّا ابن شهرآشوب
الصفحه ٢٧٤ :
١ ـ الميرزا حسين ابن الميرزا خليل الطهراني
(ت ١٣٢٦ هـ) ، سنة ١٣١٤ هـ ، وهي إجازة اجتهاد. (١٥٢
الصفحه ٥٥ : كتاب
شرائع الإسلام للمحقّق الحلّي ، وقد أجازه أيضاً في تلك النسخة إبراهيم ابن علوان
الحلّي في ربيع
الصفحه ٦٦ :
استنساخ مختلف الشيعة
والكاتب وشاح بن محمّد
ابن عتيبة(١)
تأليف الجزء١٥ من كتاب
تذكرة الفقها
الصفحه ٨٨ :
وقال ابن حزم : ولعيسى ولد اسمه عبد الله
، وهو محدِّث أيضاً ، وذكر أنّه أوثق من عمّه محمّد(١)
وقد
الصفحه ٩٧ : فيه أحد بعدك ، ففعل ، فلمّا مات رسول
__________________
(١) المستدرك ٢/٤٨٢.
(٢) سنن ابن ماجة
الصفحه ١٠٢ :
به ، ثمّ تحدّث في الترجمة
رقم ٦٣٤٤ عن عبد الرحمن بن أبي ليلى الذي روى ولده محمّد عنه عن الإمامين
الصفحه ١٥٢ : يفهم إلاّ به وبأهل بيته ؛ لأنّهم هم المعنيّون في قوله
تعالى (وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى
الصفحه ١٥٩ : حتّى أخبره ورقة ابن نوفل وأمثالها ، كلّ هذه الأمور فيها
استنقاص لرسول الله(صلى الله عليه وآله) لا