الصفحه ٣٩ :
٦٨٧
بغداد
مولد السيّد نظام الدين
الأعرجي ، ابن أخت
العلاّمة وتلميذه
تأليف
الصفحه ١٨٤ : ء تمثّلت
في لسان القرشيّين بهذا المعنى. وكانت هذه حكمة إلهية سامية ؛ فإنّ وحدة اللسان العامِّ
من أهمِّ
الصفحه ٢٢٨ :
المدرسة ويدرّس فيها طيلة
أربع سنوات»(١).
ولم يكتف الوالي حسن باشا بفتح مدرسة دينية
وإرسال
الصفحه ٣٣٤ :
ذلك في جدالنا مع من يخالفنا
في الدين فقال تعالى في الآية ـ ١٠٨ ـ من سورة الأنعام (وَلا
تَسُبُّوا
الصفحه ٣٤٠ :
من كانَ ظَلُوماً جَهُولا.
وقد حاول الحاكم صرف الباطل عن أبي هريرة
ـ كما جاء في كلمة الأستاذ
الصفحه ٤٣٦ :
نره في كلام أحد من المؤرّخين
مع مزيد التفتيش والتنقيب ، وإن كان ذكر في كلام أحد من أهل الأعصار
الصفحه ٢٣ :
دليل على أنّ الحسن والحسين
ابناه»(١).
٦ ـ كلامه في متعة النساء.
قال في تفسير قوله سبحانه
الصفحه ٨٧ : ؛ لأنّه من
الصعب الأخذ بمعناها الظاهر في مثل عبد الرحمان ، ومن الصعب أيضاً أن يتّهم ولد أباه
بتهمة تشينه
الصفحه ٩٠ : أبيه وأخوته ، إلاّ أنّ ابن سعد ذكر أن دارهم كانت في جهينة(٣)
، وروي أنّه زار المدائن في حياة حذيفة بن
الصفحه ٩٣ : البناني أنّه قال :
«كنَّا إذا قعدنا إلى عبد الرحمن ابن أبي ليلى ، قال لرجل : اقرأ القرآن ، فإنّه يدلّني
الصفحه ١٧٤ : على
الأخطاء الموجودة في كتبهم مع أنّها هي اُمور سهوية يعذر فيها غير المعصوم.
فكيف يمكن للباحث تصوّر
الصفحه ١٧٥ : والتابعين ، وهذا لا يمكنهم
الاستدلال به أيضاً ؛ لأنّه ثبت في علم القراءات عدم تواتر القراءات عن رسول الله
الصفحه ١٩٣ : وقد جاءت على لسان كبار الصحابة :
روايات أخرى في تحريف
القرآن عند الجمهور :
أخرج ابن مردويه «عن عمر
الصفحه ٢٠٤ : الإمام لم يرَ في عمل الخلفاء
ما يسيء إلى أصل القرآن ، فتركهم على حالهم ، وهكذا الحال بالنسبة إلى ابنه
الصفحه ٣٩١ : روي ؛ لفحشه
وقبحه وتجاوزه كلّ حدّ ، فالألفاظ مشهورة في الرّواية معروفة ، (فعاد العبّاس رحمهالله إلى