الصفحه ٣٩٤ :
خولة سباها قومٌ من العرب
في خلافة أبي بكر فاشتراها اُسامة بن زيد بن حارثة ، وباعها من الإمام
الصفحه ٣٨٩ : ).
الثالث
: زينب الكبرى زوجة عبدالله بن جعفر ، تكنّى
أُمّ الحسن ، وهي شقيقة الإمامين الحسن والحسين
الصفحه ٣٩٥ : الآن من محمّد من رجلين عليّ وجعفر قتيل الحرّة ، فأمّا ابنه أبو
هاشم عبدالله الأكبر إمام الكيسانية
الصفحه ٤٢١ : كلثوم الصغرى ، وفاطمة ، وأمامة ، وخديجة ، وأمّ الكرام ، وأمّ جعفر
، وجمانة ، ونفيسة ، وهنّ لأمّهات أولاد
الصفحه ٣٥٧ : جعفر
وأبو عبد الله يردفه بعبارة عليهالسلام
، وكذلك عندما يأتي باسم الرسول الأكرم يردفه بالصلوات
الصفحه ٤٦٢ : ) ، ويبعد عن كربلاء خمسة أميال.
وأمّا علي بن عبد الله بن جعفر فهو معروف
بالزينبي ـ نسبةً إلى أمّه زينب بنت
الصفحه ١٥٤ :
معنىً آخر لقوله تعالى
(وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ) :
وقد يمكن أن نرجع جذور رؤية الاكتفا
الصفحه ٢١٦ :
إليه ، ولمّا توفّي السيّد
المذكور عطفوا على المترجم وانقادوا له حتّى أصبح المرجع الوحيد للإمامية
الصفحه ٣٨٢ :
، والسيّد أبوالحسن الأصفهاني ، كما وأخذ علم التفسير على الحجّة المجاهد الإمام البلاغي قدسسره ، وعلم الدراية
الصفحه ٤١٠ :
عليٍّ وجعفر فقال : (بناتنا
لبنينا ، وبنونا لبناتنا)(١).
وأعقب له من خمسة : الحسن ، والحسين
الصفحه ٤٥٦ : امتدّ
عقب عقيل بن أبي طالب ، وكان سائر بنات الإمام عليّ بن أبي طالب عند أخويه عقيل وجعفر
وأولادهما
الصفحه ١١٤ :
٢٦ ـ الثوية بقيع الكوفة
: أ ، د ، صلاح مهدي الفرطوسي كتاب ماثل للطبع من مطبوعات دار المؤرّخ
الصفحه ٢٩٣ : الزيغ والزلل جعلوا للإسلام دعائم وأركاناً ولأسرار
الأحكام شهودا وبرهاناً وقد ندب الله تعالى في كتابه
الصفحه ٤٨٧ : في دورته السابعة عشر المنعقدة بالمملكة الأردنية الهاشمية (عمّان) في
حزيران (٢٠٠٦ ميلادية) وصادق على
الصفحه ٤٣٤ : )(٣)
زوجها عبدالله بن جعفر الطيّار خارج دمشق الشّام معروف ، جاءت مع زوجها عبدالله بن
جعفر أيّام عبدالملك بن