الصفحه ١٢٧ : لا يعرف قراءة الآية المقرءوة على عهد رسول
الله بل لماذا لا يوافقه الوحي هنا ، إنّه كتاب الله الذي
الصفحه ١٣٢ : من كتاب الله ، فقيل : كانت مع
فلان وقتل في يوم اليمامة ، فقال : إنّا لله ، وأمر بالقرآن فجمع ، فكان
الصفحه ١٣٨ : عمر : «لولا
أن يقال : زاد عمر في كتاب الله ، لكتبتها بيدي».
وهذه الروايات يجب بحثها ودراستها في
الصفحه ١٤٠ :
متى جاءت فكرة جمع الشيخين
للقرآن :
وعلينا الآن أن نثير مسألة أخرى ـ تغافل
عنها كتّاب تاريخ جمع
الصفحه ١٦٠ : كلا تعليليه غير
مقبول ؛ لأنّ كتابة حديث
__________________
(١) موطّأ مالك ٢ /
٩٤٣ ، الأم للشافعي
الصفحه ١٧٣ : آية الرحمة!
لا أدري كيف يمكن للمسلم القبول بهذه السعة
في كتاب ربّه؟
فلا أرى إنساناً حكيماً يرضى
الصفحه ١٧٤ : التبديل والتغيير
في كلام الله الموزون في جمله وآياته وسوره؟ بل كيف يمكن تجويز التغيير في كتاب الله
النازل
الصفحه ١٧٩ : هو موقف رسول الله(صلى الله
عليه وآله) من دعاء علّمه البراء ، فكيف يجيز للآخرين أن يغيّروا نصّ كتاب
الصفحه ١٩٥ : يقول
قائل : لا نجد الرجم في كتاب الله فيضلّوا بترك فريضة أنزلها الله ، ألا وإنّ الرجم
حقٌّ على من زنى
الصفحه ١٩٧ : ، أو جمعه ـ من
بعدهما ـ على عهد عثمان بن عفّان.
كما أنّ ما قالوه في جمع القرآن بشاهدين
ـ الكتابة
الصفحه ١٩٩ : العترة.
وأنّ مقولته «حسبنا كتاب الله» واضحة وصريحة
في استغنائه عن كلام رسول الله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٥١ : من شدّة توسّلي بالأئمّة الطاهرين والحجج الغرر الميامين أرواحنا
لهم الفداء قد برأ ساعدي ، وأتممت كتاب
الصفحه ٢٥٦ : : أنّ الستة الباقية من أقسام الخيارات التي أردنا إيرادها هنا
في هذا الكتاب قد ألّفناها وصنّفناها في
الصفحه ٢٦٣ : ، وتمام
نسبه أيضاً في آخر الكتاب ، جاء تاريخ إنهاء المقالة الثانية مصحفاً ١٢٢١ هـ عن ١٣٢١
هـ ، وَقَفَها
الصفحه ٢٧٧ : هذه رسالة شريفة وتعليقة رشيقة علّقتها على كتابي الموسوم بعوالم الأصول ورتبتها
على خزائن وفصول وسمّيتها