الصفحه ٣٤ : العلاّمة الحلّي ، جمع
وتحقيق السيّد جعفر الحسيني الإشكوري ، في (ميراث حديث شيعه) ، العدد التاسع
الصفحه ٢٤٢ :
: النعيمي الدمشقي ، عبد القادر بن محمّد ، تحقيق : جعفر الحسني ، طبعة مكتبة الثقافة
الدينية ، القاهرة
الصفحه ٣٩٦ : وغيرهما
، مات سنة (٩٨ أو ٩٩ للهجرة).
«أمّا جعفر بن محمّد ابن الحنفيّة وقتل يوم
الحرّة ، حين أرسل يزيد بن
الصفحه ٤٠٦ : ).
ومحمّد المكنّى بأبي القاسم ، أمّه خولة
بنت جعفر بن قيس الحنفيّة.
وعمر ، ورقيّة ، كانا توأمين ، أمّهما
الصفحه ٤٥٤ : محمّد بن جعفر بن أبي طالب ، فمات عنها فتزوّجها عبدالله بن جعفر ، وكان
زواجه بها بعد طلاقه لأختها زينب
الصفحه ٤٦٤ : قال عليهالسلام
: فاشهدوا جميعاً ، أنّي قد زوّجت أمّ كلثوم بنت عبدالله بن جعفر ، من ابن عمّها القاسم
الصفحه ٤٦٧ : جعفر محمّد بن جرير (ت ٣١٠ هـ) ، دار الكتب العلمية ـ بيروت.
١٥ ـ تاريخ اليعقوبي
: أحمد بن أبي يعقوب بن
الصفحه ١٣٩ : به من ورود الأخبار في ذلك ، فهم بهذه الأقوال أرادوا من جهة أن يسلبوا
هذه الفضيلة من الإمام عليّ
الصفحه ١٥٠ :
وقد مرّ عليك سابقاً بأنّ الإمام عليّاً
عليهالسلام
وضّح لأبي بكر بعض الأمور المعرفية ، وبيّن له
الصفحه ١٣١ : ـ بأقلّ إثبات شرعيٍّ ، وهو شاهدان عاديّان!
ولعلّ تأخّر عمر من إعلان مصحفه أنّه هو
المصحف الإمام كان لهذا
الصفحه ١٥٢ : عليهاالسلام ما صنع أبو الحسن إلاّ
ما كان ينبغي له ، ولقد صنعوا ما الله حسيبهم وطالبهم»(١)
، أي أنّ الإمام كان
الصفحه ٢١٠ : التاريخية
، ومكانتها الإسلامية لوجود مشهد الإمامين ، ولقربها من بغداد ، ويجلب إليها وجود بعض
الآثار
الصفحه ٣٣٩ : من الذنوب ـ التي تثبتها الإمامية للأنبياء وأوصيائهم ـ شيء والعصمة
من الجرح المسقط لعدالة المجروح
الصفحه ٣٥ : الإمام الحسين ع
وزارة ابن العلقمي الإمامي
في خلافة العبّاسيّين
مولد ابن داود الحلّي زميل
ومعاصر
الصفحه ١٠٥ : المساجد ،
فلمّا انفتل الإمام إذا رجل يذكر موت زياد ، فما سررت بشيء سروري بموته»(١)
يبدو أنّه في وفادته تلك