الصفحه ١٥٦ : حقّ وباطل ... ذلك أنّ
الإقبال على الحديث إقبال على القرآن الكريم في تفسيره والكشف عن مضامينه.
فقد
الصفحه ١٨٩ : مدرسة أهل البيت.
قال القرطبي في تفسير سورة الحمد :
«التاسعة والعشرون : (صِرَاطَ
الَّذِينَ أَنْعَمْتَ
الصفحه ٣٦٩ : !».
النموذج الآخر هو التلاعب في أصل المتن بتغيير
بعض الكلمات حسب ما يبدو للمصحّح ويروق له كما حدث ذلك في أوّل
الصفحه ١٦٢ : عليه وآله) ، منها قولهم : كون الرسول
أُمّيّاً لا يعرف القراءة والكتابة.
وأنّه (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٨٨ : أحاديث كثيرة رويت عن هذا النسل مبثوثة في كتب التفسير والحديث والرجال
، في العبادات والمعاملات والأخبار
الصفحه ١٤٤ : إلى وجود آيات نازلة في أهل بيته وأنّهم خلفاءه من بعده.
كما أنّ عمر بن الخطّاب وبقوله : «حسبنا
كتاب
الصفحه ٣٧٠ :
عن المقصد) ، ولكن في
أحيان أخرى أحدث تغييراً كلّياً في متن التفسير بحيث قدّم للقارئ عبارات خاطئة
الصفحه ١٩٤ : وأثنى
عليه ثمّ قال : أيَّها الناس لا تجزعنّ من آية الرجم فإنَّها نزلت في كتاب الله وقرأناها
ولكن ذهبت
في
الصفحه ١٩٨ : ، فإنّه قال ـ كما في خبر مصنّف عبدالرزّاق ـ : «والله لا ألبسُ
كتاب الله بشيء أبداً»(١)
أو قوله : «اُمنية
الصفحه ١٤٦ : : «بيننا وبينكم كتاب الله فاستحلّوا حلاله وحرّموا حرامه»(٢)
، فيه تعريض بالنبيّ(صلى الله عليه وآله) وعدم
الصفحه ١٥٣ : من شأن الرسول(صلى
الله عليه وآله) ، وقالوا عنه في مرض موته : أنّه (ليهجر) ، ثمّ تركوا جنازته بعد
الصفحه ١٥٥ : : «وإنّي والله لا أُلبِسُ
كتابَ الله بشيء أبداً»(٢)
، أو «أُمنية كأُمنية أهل الكتاب»(٣)
، هي واقعية وجا
الصفحه ٤٨٦ : عشر عليهمالسلام
، حيث اعتمد الشيعة في معتقدهم في الإمامة على كتاب الله وسنّة الرسول الأعظم
(صلى الله
الصفحه ٢٠٠ : حسبنا كتاب الله.
في حين أنّ هذا التفكير خاطئ في المنهج القرآني
، إذ أنّ كلام رسول الله (صلى الله عليه
الصفحه ١٥١ : روينا منه فماذا تريد؟
فقال : أصحابكم الذين خرجوا بيني وبينهم
كتاب الله ، يقول الله في كتابه في امرأة