الصفحه ٤٤٢ :
بضعة عشر نفساً ، أمر
أن نسير إلى المدينة فوصلناها في مستهلِّ ... وعلى المدينة عمرو بن سعيد الأشدق
الصفحه ١٨٢ :
تعالى (وَمَنْ
أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللهِ كَذِباً أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ
الصفحه ٤٠٩ :
ولدت له عوناً ، ومحمّد
الأصغر من أمّ ولد.
ومن أمّ سعيد بنت عروة بن مسعود الثقفيّة
: نفيسة
الصفحه ٣١٩ : ـ السيّد إسماعيل الصدر.
١٣ ـ الشيخ ملاّ فتح اللّه السلطان آبادي.
١٤ ـ الشيخ عبد اللّه المازندراني.
١٥
الصفحه ٤٥٧ : إلى القصر وهاجر منه إلى المشرق ، وكانت له مشاركة في العلوم وألف
تآليف عديدة ، وله رحلة ذكر فيها من
الصفحه ٢٣٦ : ملحوظة بنظره
، لا يغفل عنها وما حلّ فيها ، وقد نصب له في كلِّ بلد ممثّلاً عنه أميناً ثقة لقبض
الحقوق
الصفحه ٢٥٧ :
في أحكام الخيار) ، وهو
من خيار الحيوان إلى خيار التصرية فلمّا نظرت إليها في هذه الأيّام نظر دقيق
الصفحه ٢٢٦ : النقشبندي
داراً جعلها مدرسة له ، وأخذ يشتغل بالتدريس والوعظ والإرشاد ...»(١).
لم تكن المشكلة في فتح مدرسة
الصفحه ١٣٥ : بين الأحاديث السالفة في
قوله(صلى الله عليه وآله) في كلِّ مرَّة من مرَّات الاستزادة (فرددتُ إليه أنْ
الصفحه ٢٧٠ : محمّد بن
فضل الله الموسوي الحسيني النجفي الپهنه كلائي (ت ١٣٤٣ هـ).
في أحكام الخُلف لمطلق الوعد وبيان
الصفحه ١٨٥ :
تعالى : (فَاعْتَزِلُوا
النِّسَاءَ فِي الْمَـحِيضِ وَلاَ تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ)(١) قرئ
الصفحه ٢١١ : الكبيرة وذلك سنة (١٤٢٧ هـ
ـ ٢٠٠٦ م) في مشهد تبكي له العيون دماً ، وأعقبه تفجير آخر سنة (١٤٢٨ هـ ـ ٢٠٠٧
الصفحه ٢٣٠ : الشيعية ، وعلى مستوى حوزته العلمية الناشئة في مدينة سامرّاء.
فأمّا على مستوى المرجعية فقد هيّأ الله
من
الصفحه ٤٣٥ : التحقيق في
وجه دفنها هناك ، وغيره غلط لا أصل له فاغتنم ، فقد وهم في ذلك جماعة فخبطوا خبط عشواء).
وفي هذا
الصفحه ٢١٨ :
الفرق الجاهلية فيها ـ
أي الزكرت والشمرت ـ»(١).
القول
الرابع : واعتقد الدكتور علي الوردي في