الصفحه ٤٠٥ : أنّ أمّ كلثوم ـ هذه ـ هي الكبرى بنت فاطمة عليهاالسلام
وإنّما هي أمّ كلثوم الصغرى في عبارة صاحب المحبر
الصفحه ٢٦٨ : الناس مقبول
وصلّى الله على ..».
٢
ـ أحكام الجبائر = رسالة في حكم الجبيرة
(فقه إمامي ـ عربي
الصفحه ٣٩٨ : ، لم يعرف له إسم ولعلّ اسمه كنيته
، وذلك معروف في الأسماء ، ولكنّ المفيد في الإرشاد
سّماه محمّداً ووصفه
الصفحه ١٢٥ : ء فيها اسم عمر بن
الخطّاب.
فترى في النصّ الأوّل
منها أنّ الأنصار اقترحوا على عمر بجمع القرآن ، وعمر كره
الصفحه ١٣١ : عبدالله بن فضالة أنّه قال : لمّا أراد عمر أن يكتب الإمام أقعد له نفراً من أصحابه
...»(٣) ، والذي جاء في
الصفحه ٣٢٧ : السلف عليه
كثرة أحاديثه واتّهامه بالاختلاق.
والبحث طويل يقع في نحو ٣٣٠ صفحة وجديد في
بابه في الجرأة
الصفحه ٤٢٦ : ، أمّا كيف جاءت إلى
الشام وتوفّيت ودفنت هناك فالله أعلم بصحّة ذلك ، وليس في شيء من التواريخ والآثار
ما
الصفحه ١٧ : بينه وبين الكوفة ويعرّفهم
أنّ حظيّة له توفّيت وأنّه قد سيّر تابوتها إلى مشهد أمير المؤمنين عليٍّ
الصفحه ١٨٦ : ذِكْرِ اللَّهِ). فالقراءة الأولى يتوهّمُ منها وجوبُ السرعة
في المشي إلى صلاة الجمعة ، ولكن القرا
الصفحه ٢٣٩ :
إلغاء الاتّفاقية ، كما
كان لها نتائجها وآثارها في المدن العراقية».
يقول أحد الباحثين في الحركات
الصفحه ٣١٦ : إلى شرف الدين أحد أعلام هذه الأسرة الكريمة.
تقدّم في مراحله الدراسية حتّى ارتاضت له
الحياة العلمية
الصفحه ١٤١ : شبيب اعتراضه على إقدام عثمان في المصاحف ، فعلّل له بأنّ ذلك كان من رأي عمر ،
لكنّه قتل قبل تنفيذه ، مع
الصفحه ٢٨١ : ء
والمجتهدين عماد الإسلام والمسلمين آية الله في العالمين حجّة الإسلام الحاج ميرزا
حسين نجل المرحوم المبرور
الصفحه ٨٤ : الرغم من أنّهم كانوا ملء السمع والبصر
في زمانهم ؛ وفي مقدّمة هؤلاء عبد الرحمن بن أبي ليلى الذي كان له
الصفحه ٢٩ : تاريخ حلب
: لابن العديم ، دار القلم العربي ، دمشق ، ١٤٠٨هـ.
٦ ـ تنقيح المقال في علم الرجال
: لعبد الله