الصفحه ٢٩٦ :
الصورة الخامسة
صورة إجازة
كتب في حقّه ملاذ الفقهاء والمجتهدين عماد
الملّة والدين آية الله
الصفحه ٤٦٢ : الحائر المقدّس
الحسيني ، وكانت له ضيعته على ثلاثة فراسخ عن بلد كربلاء ، فخرج إليها وأدركه الموت
فدفن في
الصفحه ١٠١ :
الله عزّ وجل أخبر العباد
بطريق الهدى وشرع لهم فيها المنار ، وأخبرهم كيف يسلكون ...»(١)
، وروى
الصفحه ١٠٤ : عبد الرحمن بن أبي ليلى أنّه قال : شهد صفّين من
أهل بدر سبعون رجلاً. قال : كذب والله ـ والتكذيب في سير
الصفحه ٢٨٢ : النجباء.
وبعد : فمن عناية الله الظاهرة وحكمته الباهرة
بعث الفقهاء الأُمناء في الأعصار والأمصار حفظاً
الصفحه ٢٨٧ : ثراه فقد صرف أكثر عمره في اتقان مسائل الأُصولية والقواعد الفرعية فهو بحمد الله
تعالى جامع بين مرتبة
الصفحه ٣٨٩ : رحمهالله في الإرشاد
: «وفي الشيعة من يذكر أنّ فاطمة عليهاالسلام
أسقطت بعد النبيّ (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٤٣٢ : كانت عند عثمان ، لأنّ تلك ماتت في حياة النبيّ (صلى الله عليه وآله) ودفنت
بالمدينة ، ولا هي أمّ كلثوم
الصفحه ١٠٠ : بالوفاء بالشروط والعهود
، ومن وفَّى الله بشروطه واستكمل ما وصف في عهده نال ما عنده واستكمل وعده ، إنّ
الصفحه ٤٠٤ : أمّ
عبد الله بن مسلم الشهيد ، نَصَّ على هذا أبو الفرج الإصفهاني في مقاتل الطالبيّين(٢)
، ونصّ أيضاً
الصفحه ٤٦٥ : مولى بني هاشم :
أماط الله عنهم كلّ رجس
وطهّرهم بذلك في المثاني
الصفحه ٩١ :
سنين بقيت من خلافة عمر»(١).
واختلف في تاريخ وفاته ، والراجح أنّها كانت سنة ثلاث وثمانين للهجرة
الصفحه ٣٠٢ : العلماء
العاملين والفقهاء والمجتهدين في كلّ عصر من الأعصار صوناً لشريعة النبيّ المختار (صلى
الله عليه
الصفحه ١٠٦ : نره يقول شيئاً ممّا
يقول هؤلاء. أولا يكفي عليّاً أنّه ابن عمّ رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٣١٣ :
بتاريخ ٢٤ ذي الحجّة سنة ١٤٣٤ هـ وكان ذلك في زيارتي الحادية والثلاثين له صلوات الله
عليه وتحياته.