الصفحه ٣٨٠ :
الطيّبة ، التي وصفها
النبيُّ (صلى الله عليه وآله) لعليٍّ عليهالسلام
فقال له :
«يا عليُّ خلقتُ
الصفحه ٤٠١ : : اجتاز عمر بن عليّ بن
أبي طالب عليهالسلام
في سفر كان له في بيوت من بني عدي فنزل عليهم ، وكانت سنة قحط
الصفحه ١٢٨ : .
أمّا
النصّ الثاني فهو يخالف ما جاء عن
أبي العالية من أنّ الجمع كان في خلافة أبي بكر ، إذ الرجال كانوا
الصفحه ٢٠١ : إثر الأُمم السابقة في قوله : «لتتبعنّ سنن مَنْ كان قبلكم
شبراً بشبر ...» وهذا هو الذي دعاه (صلى الله
الصفحه ٢٨٩ :
الصورة الثالثة
صورة إجازة
كتب في حقّه ملاذ الفقهاء والمجتهدين عماد
الملّة والدين آية الله في
الصفحه ٢٩٠ : السند السيّد
محمّد المازندراني الپهنه كلائي نجل المرحوم السيّد فضل الله طاب ثراه فإنّه سلّمه
الله تعالى
الصفحه ٨٥ :
أبو ليلى الأنصاري :
اختلف في اسم أبي ليلى ، فقيل : بلال ، وقيل
: بُليل ، وقيل : داود بن بلال
الصفحه ٢٩٩ : للانتظام في سلك الرواة
الحماة ووعاة الأحكام وحماة الإسلام فأجزت له كلّما قرأته على مشايخ الكرام ونشر
الصفحه ٣٠٩ :
من إجازاته
الصورة التاسعة
ما كتبه حجّة الإسلام آية الله ميرزا محمّد
تقي الشيرازي في حقّه حين
الصفحه ٤٦٤ : هذين الحيّين ، فإنّا قوم عاديناكم
في الله ، ولم نكن نصالحكم للدنيا ، فلعمري لقد أعيى النسب فكيف السبب
الصفحه ١٩٢ :
الرسول (صلى الله
عليه وآله) أخذ هذه القراءة من الله سبحانه حيث قال تعالى : (سَنُقْرِئُكَ
فَلاَ
الصفحه ٩٥ : جالساً عنده فجاء أعرابيٌّ يعلمه برؤيته الهلال(٤)
، وذكر له في مواضع أخر غير رواية عن عمر أيضاً(٥).
ووقفت
الصفحه ٢٠٢ :
الإمام عليّ عليهالسلام بعد رسول الله (صلى الله
عليه وآله) في ثلاثة أيّام.
لأنّ عمر بن الخطّاب
الصفحه ٤٣٦ : قبل دخولها ، وكأنّه هو الذي عدّه صاحب التحية
غلطاً لا أصل له ووقع في مثله وعدّه غنيمة ، وهو ليس بها
الصفحه ٢٠٤ : ، لأنّه كان صاحب القرآن الذي يقرأ به المسلمون على
عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، وهو يعلم بأنّ منهج