الصفحه ٢٨٦ :
الصورة الثانية
صورة إجازة
كتب في حقّه ملاذ الفقهاء والمجتهدين عماد
الملّة والدين آية الله في
الصفحه ١٥٧ : مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ)(٣)
، وقوله : (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْب
الصفحه ١٩٦ : : (وجاهدوا في الله حقّ جهاده في آخر
الزمان كما جاهدتم في أوّله)؟ قلت : بلى ، فمتى هذا يا أمير المؤمنين؟ قال
الصفحه ٣٧٩ : نعماءه العادّونَ ، ولا يُؤدّي حقَّه المجتهدونَ(١).
وصلّى الله على أنبيائه الذين استَودَعَهُم
في أفضل
الصفحه ٤٥٤ :
وقال لها : قولي له هذا
البرد الذي قلت لك عنه ، فقالت ذلك لعمر ، فقال لها : قولي له قد رضيت رضي
الصفحه ١٠٣ : الزبير في يوم الجمل بعد لقائه أمير المؤمنين عليهالسلام وتذكيره بما سمعه من
رسول الله(صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٨٧ : في القراءة والأحكام.
وقد عرفت بأنّ ذلك كان من تبعات عدم أخذهم
بالمصحف الموجود خلف فراش رسول الله
الصفحه ٤٥٣ : عدّها ابن عبد البرّ في الصحابيّات ، ولمّا خطبها عمر
من عليٍّ عليهالسلام
قال له : إنّها صغيرة ، فقال عمر
الصفحه ٣٣٣ : سمعه
فيخطئ فيما يرويه عن النبيّ صلّى الله عليه وسلّم ، وأهل السنّة يجيزون تخطئة الصحابي
فيما يقع فيه من
الصفحه ٤٥٠ :
يذكرون الله فيها ويصلّون
على نبيّه (صلى الله عليه وآله) في ليلة الأربعاء ، وبعد وفاته اقتفى أثره
الصفحه ٤٦٣ : لهذه الجارية رضاك
من آل محمّد ، فلمّا اجتمع الناس في مسجد رسول الله (صلى الله عليه وآله) أقبل مروان
الصفحه ٤٥٨ :
الهجري ، أنه دخل القاهرة
في (١٤) محرّم سنة (٣٦٩ هـ) ، والخليفة يومئذ أبوالنصر نزار بن المعزّ لدين
الصفحه ١٣٠ : المسلمين والمتلوّ في صلواتهم؟!
فلو صحّحنا شهادة خزيمة لاقترانه بشهادة
عمر أيضاً ، أو لشهادة النبيّ له
الصفحه ١٠٥ :
وعلم ، فأشخص إليه عبد
الرحمن بن أبي ليلى ، وأوصاه أن لا يقبِّح له رأيه في أمر حجر ، وتوعّده
الصفحه ٣٠٥ :
الصورة الثامنة
صورة إجازة
كتب في حقّه ملاذ الفقهاء والمجتهدين عماد
الملّة والدين آية الله في