الصفحه ٢٣ : أحلّه ثمّ جاء بذكر
المتعة بعد ذلك ، وفي حرف ابن عبّاس «فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمّى» وقد روي
نسخها
الصفحه ٢٥ :
يأتي بعد فترة قليلة فينسخ
ما نزل في كتاب الله بسنّة الرسول (صلى الله عليه وآله).
٨ ـ كلامه في
الصفحه ٨٩ : الصيف في الشتاء وثياب الشتاء في الصيف ،
فسأله فقال : «إنّ رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) بعث إليّ
الصفحه ١٠٣ :
أنّه قال : «نظرت إلى
الهودج يوم الجمل وهو كأنّه قنفذ من النشّاب والنبل»(١).
وعنه رواية انصراف
الصفحه ١٢٧ : جبرئيل
وأنزلها جبرئيل على قلب محمّد(صلى الله عليه وآله) ولم يستأمر فيها الخطّاب ولا ابنه
، فخرج عمر وهو
الصفحه ١٣١ : (٢)
أنّها من القرآن.
ويضاف إلى ذلك : أنّ في ـ نصّ السجستاني
الأوّل ـ قيام عمر خطيباً في الناس وكذا قيام
الصفحه ١٣٤ : الله عليه وآله) : «إنّ هذا القرآن أُنزل على سبعة أحرف فاقرؤوا ما
تيسّر منه»(٢)
أو قوله(صلى الله عليه
الصفحه ١٥٥ : وجه رسول الله(صلى الله عليه
وآله) ، فقال عبدالله [بن ثابت] : مَسَخ الله عقلك! ألا ترى ما بوجه رسول
الصفحه ١٧٨ :
هذه الكلمات»(١).
مضافاً إلى ذلك أنّ كلام الله وحيوي ، فيجب
الوقوف على تفسيره وتبيينه من قبل
الصفحه ١٧٩ :
وآله) مع أنّ كليهما حقّ ، فمحمّد بن عبدالله هو رسول الله(صلى الله عليه وآله) ونبيّه
معاً.
فلو كان هذا
الصفحه ١٨٠ : به
الحطب لإيذاء النبيّ(صلى الله عليه وآله).
وهكذا الحال بالنسبة إلى : أقبل ، وتعال
، وهلمّ
الصفحه ١٩٥ : كيسان فسمّى نفسه قيساً وادّعى إلى مولاه ولحق بالكوفة
فركب أبوه إلى عمر بن الخطّاب فقال : يا أميرالمؤمنين
الصفحه ٢٠٧ : سنة (٢١٨هـ).
وكان السبب في انتقال مقرّ الخلافة من بغداد
إلى مدينة سامرّاء هو كثرة جند الخليفة «حيث
الصفحه ٢٢٠ : تتأثّر بخروجه
إلى سامرّاء ؛ بل بقيت عامرة حافلة بالطلاّب ، والدروس فيها قائمة ، ومجالس الدروس
عامرة كثيرة
الصفحه ٢٢٦ : : «إنَّ هذا التحوّل
الهامَّ الذي حدث في سامرّاء أدّى إلى ظهور ردّ فعل شديد ضدّه بين علماء السنّة في
بغداد