الصفحه ٢١٧ : بزرك في طبقاته
والأمين في أعيانه حيث قال : «... وفي (١٢٩١ هـ) تشرّف إلى كربلاء لزيارة النصف من
شعبان
الصفحه ٢٢٢ :
الشيرازي سمّاه هديّة الرازي إلى المجدّد
الشيرازي وقد أحصى في هذا الكتاب ذكر ما يقرب من
خمسمائة من
الصفحه ٢٢٧ : ،
وقد استطاع أن يسافر إلى الحجّ ومن هناك ذهب إلى اسطنبول وقابل السلطان عبد الحميد
، وكان من نتائج تلك
الصفحه ٢٢٩ : ٢٤ شعبان (١٣١٢ هـ) وحمل على الرؤوس من سامرّاء إلى النجف ، والقبائل
العربية تستقبل جثمانه وتحمله إلى
الصفحه ٢٣١ : سامرّاء
«وقد انفضّ عنه أكثر الطلاّب والمدرّسين فعادوا إلى النجف أو كربلاء والكاظمية
ومنهم من عاد إلى
الصفحه ٢٤٥ : الشيخ ميرزا حسين الخليلي
الطهراني ، سافر إلى إيران وزار الإمام الرضا عليهالسلام
ورجع إلى النجف الأشرف
الصفحه ٢٦٥ :
مصلّياً على نبيّ الرحمة
وآله الأطهار أهل العصمة
وبعدها أُموا اقرأوا كتابيه
الصفحه ٢٧١ : وعلى آله آل الله ولعنة الله على أعدائهم أعداء الله إلى يوم لقاء
الله. هداية : وهي أنّ من انتهى إليه
الصفحه ٢٨٦ : الأنام وزيّنه بخاتمه الشريف في
سنة ألف وثلاثمائة وأربعة عشر من الهجرة النبوية عليه وعلى آله ألف صلاة وألف
الصفحه ٢٩٣ : آله الذين
هم للإسلام دعائم وللإيمان أركان واللعنة الدائمة على أعدائهم أهالي الغيّ والطغيان
وأصحاب
الصفحه ٣٠٢ : المسترشدين والصلاة والسلام على محمّد المبعوث بتبليغ الأحكام
وعلى آله سادات الأنام.
أمّا بعد : فلا يخفى على
الصفحه ٣٦٤ : تصحيح وتحقيق المصابيح في تفسير
القرآن.
ومن المؤسف أنّ عدم إتقان المصحّح وأخطاءه
أدّت إلى تشويش وتشتّت
الصفحه ٣٦٧ :
أخذت طريقها منه إلى سائر
التفاسير فيما بعد(١)
، مضافاً إلى ما ذكرنا فإنّنا عند المقارنة بين متن
الصفحه ٣٧٣ :
وَإلى إيجابِ الذِّمَّةِ لَهُمْ وَأخْذِ
الجِزْيَةِ أميلُ
وَبِذلِك كَانَ السدّي وَأبو العالية
الصفحه ٣٨٤ : الأحاديث الواردة عن النبيّ
(صلى الله عليه وآله) والأئمّة المعصومين عليهمالسلام
، وكذلك الأقوال الصادرة عن