الصفحه ١٥٩ : تاريخ جمع القرآن يرتبط بشخصيّات
لها علاقة بأهل الكتاب ـ كزيد بن ثابت وعمر بن الخطّاب ـ وممّن لا يعير
الصفحه ١٧٠ : عليه وآله) ، وقد كان اسم عمر بن الخطّاب
على رأس تلك القائمة ، وأنّ قصّته مع هشام بن حكيم واختلافه معه
الصفحه ١٧٢ : محالة من الآيات
القرآنية ويدعوا إلى نقصانه ، وبذلك يصحّ قول عمر بن الخطّاب : «ذهب قرآن كثير».
لكنّا لا
الصفحه ١٩٦ : بن كعب. فدعا به فلمّا أتى قال : إقرأوا ، فقرؤوا كذلك
، فقال أبيّ : والله يا عمر إنّك لتعلم أنّي كنت
الصفحه ٣٩٠ : المرتضى علم الهدى رحمهالله
، فقال فيها من جملة كلام له : «... وأمّا الكلام في إنكاح فلان (أي عمر بن
الصفحه ٤٣٢ : بنت عليّ من فاطمة التي تزوّجها عمر بن الخطّاب ، لأنّها
ماتت وابنها زيد بن عمر بالمدينة في يوم واحد
الصفحه ٤٣٧ : مؤرّخ أنّ عبدالله بن جعفر كان له قرى ومزارع خارج الشام حتّى يأتي إليها
ويقوم بأمرها ، وإنّما كان يفد على
الصفحه ٢٩ : ، ١٤٠٣هـ.
١١ ـ رجال النجاشي
: لأحمد بن علي النجاشي ، مؤسّسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرّسين ، قم
الصفحه ٨٣ :
عبد الرحمن بن أبي
ليلى الأنصاري
من محدِّثي الكوفة
وقرَّائها
صلاح مهدي
الصفحه ٩٧ : أمير المؤمنين عليهالسلام
دخل على رسول الله(صلى الله عليه وآله) رفقة العبّاس وفاطمة وزيد بن حارثه فقال
الصفحه ١٠٥ :
وعلم ، فأشخص إليه عبد
الرحمن بن أبي ليلى ، وأوصاه أن لا يقبِّح له رأيه في أمر حجر ، وتوعّده
الصفحه ١٣٤ : الخلفاء
الثلاثة يكلون جمع القرآن إلى زيد بن ثابت الأنصاري ، مع وجود اللّحن في لسان الأنصار.
بل كيف
الصفحه ١٥٢ :
فأمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام بهذه الكلمات أراد أن
يُفهم الصحابة بأنّ القرآن لا
الصفحه ١٥٦ : يعود هذا التفكير إلى ما قلناه من عدم
احترام عمر بن الخطّاب للرسول(صلى الله عليه وآله) أو عدم معرفته
الصفحه ١٦٨ : ).
فالخليفة من جهة كان لا يريد أن يعطي امتيازاً
لأمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
، ومن جهة أخرى