الصفحه ١٧٦ : للقسم الثاني(٣)
من البحث نقدّم بعض النماذج من تبديل عمر بن الخطّاب للنصّ القرآني ، والتي حاول علما
الصفحه ١٧٧ :
اللَّهِ).
فقال : من أملى عليك هذا؟
قلت ، أبيُّ بن كعب.
قال : إنّ أبيّاً كان أقرأَنا للمنسوخ
الصفحه ٤٥١ : الثابتة
التي لا مجال للشكّ فيها ، وأنّ الخلاف الواقع لفريق من المؤرّخين ، إنّما هو لتعدّد
اسم زينب في بنات
الصفحه ٤٥٣ : ، وبعضها مشهور متداول».
ثمّ ذكر الاستاذ المذكور (صفحة ٦٣) تحت عنوان
(زينب الوسطى بنت عليِّ بن أبي طالب
الصفحه ٤٩٠ :
العصيبة لتاريخ بني أُمية المظلم ،
ليقدّم دراسة مختصرة لأسباب ثورة الإمام الحسين بن عليّ
الصفحه ١٦ : القيّم المصابيح ، على وفق ما حقّقه الباحث عبد الكريم بن صالح بن عبد
الله الزهراني حفظه الله.
القرائن
الصفحه ٩٥ :
كان شديد الاهتمام برواية الحديث ، حريصاً
على مذاكرته ، وقال مرّة لعبد الله بن عكيم : تعال حتّى
الصفحه ١٠٨ : ء(٢)
، كما انضمّ غيره من القرّاء إليها كصاحب أمير المؤمنين عليهالسلام كميل بن زياد النخعي(٣)
، وذكر الطبري
الصفحه ١١٩ : الأوّل
ونستأنف البحث هنا :
ب ـ جمع عمر بن الخطّاب
:
هناك نصوص استُدلَّ بها على جمع القرآن في
عهد عمر
الصفحه ١٢٨ :
ومن جهة أخرى أنّ النصّ الأوّل يؤكّد بأنّ
ما أُشيع عن زيد بن ثابت وأنّه جمع القرآن على عهد أبي بكر
الصفحه ١٢٩ : الأكتاف والأقتاب والعسب
وصدور الرجال حتّى وجدت آخر سورة التوبة مع خزيمة بن ثابت الأنصاري لما أجدها مع أحد
الصفحه ١٣١ : عبدالله بن فضالة أنّه قال : لمّا أراد عمر أن يكتب الإمام أقعد له نفراً من أصحابه
...»(٣) ، والذي جاء في
الصفحه ١٣٨ : الثامن.
أمّا
النصّ التاسع فهو صريح بأنّ عمر بن
الخطّاب كان يعتقد بوجود آية الرجم في القرآن ، كما أنّه
الصفحه ١٤٤ : إلى وجود آيات نازلة في أهل بيته وأنّهم خلفاءه من بعده.
كما أنّ عمر بن الخطّاب وبقوله : «حسبنا
كتاب
الصفحه ١٤٧ : وآله) داعياً إلى إتّباع عترته؟
وهل الدعوة إلى العترة بدعة!!
أجل إنّ عمر بن الخطّاب وأبا بكر كانا