الصفحه ٣٤٠ : الحديث لأنّ المطّلب بن عبدالله لا يعرف له سماع عن أبي هريرة ـ ففيه نظر
وقد قيل : إنّ الذي لم يدرك أبا
الصفحه ١٠٤ : معهم.
قال : سمعت رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) يقول : خير التابعين أويس القرني»(١).
وقال أحمد بن
الصفحه ١٢١ :
بن خزيمة بهاتين الآيتين من آخر سورة براءة إلى عمر فقال : من معك على هذا؟ قال : لا
أدري والله ، إلاّ
الصفحه ١٢٣ : خزيمة بن ثابت قال : جئتُ
بهذه الآية : (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ) إلى عمر بن الخطّاب
الصفحه ١٥٥ : وجه رسول الله(صلى الله عليه
وآله) ، فقال عبدالله [بن ثابت] : مَسَخ الله عقلك! ألا ترى ما بوجه رسول
الصفحه ٤١٢ : ، والله أعلم(٢).
أمّا زينب الكبرى بنت فاطمة بنت رسول الله
(صلى الله عليه وآله) فتزوّجها عبدالله بن جعفر
الصفحه ٨٤ :
، والمجازر البشعة التي شهدتها إبّان حكم دولة بني أمية. ويكفي أن يكون من مفاخرها
ثلاثة من سبعة قرَّاء مازالت
الصفحه ١٣٢ : في إسناده لعدم درك الحسن البصري عمر بن الخطّاب ، فالنصّ يشير بوضوح إلى
عدم جمع القرآن على عهد أبي بكر
الصفحه ١٤١ : عثمان في هذا النصّ يجعل نواة فكرة
جمع القرآن لعمر بن الخطّاب ، ويعتبر نفسه لم يفعل شيئاً إلاّ أمره الناس
الصفحه ١٦٠ : إسرائيل وإتِّباع أحبارهم وترك التوراة جاءت على أثر تلك ردّة
الفعل السلبية التي مني بها عمر بن الخطّاب
الصفحه ١٩٥ : كيسان فسمّى نفسه قيساً وادّعى إلى مولاه ولحق بالكوفة
فركب أبوه إلى عمر بن الخطّاب فقال : يا أميرالمؤمنين
الصفحه ٩٩ : الحسن عليهالسلام(٣)
أيضاً ، وممّا رواه عنه أحمد بن حنبل أنّه سأل الحسن بن عليّ عليهماالسلام عن الخيار
الصفحه ١٤٠ : ء الاحتماء بالشيخين ـ في هذه المسألة وفي غيرها ـ دفاعاً عن نفسه.
فقد جاء في تاريخ المدينة
: «عن عروة بن
الصفحه ١٦٧ :
عمر بن الخطّاب ، وعن
غيره من الصحابة بالدرجة الثانية.
فقد يكون عمر بن الخطّاب بنقله تلك الأخبار
الصفحه ١٦٩ : : أُبيّ بن كعب وابن
مسعود وأبي موسى الأشعري ومعاذ بن جبل كانوا في عهد الشيخين يقرؤون القرآن ويقرؤونه
للناس