الصفحه ٢٩٨ : ء والصلاة والسلام على من لأجله خلقت الأرض والسماء محمّد
شمس فلك الأصطفاء وآله السعداء النجباء.
أمّا بعد
الصفحه ٣٠٣ : الأحقر الجاني محمّد الغروي
الشربياني.
محلّ خاتمه الشريف
الصفحه ٣١٢ : المسلمين السيّد محمّد الحسيني الموسوي الساروي ثقة الإسلام عدل فقيه
مجتهد فارغ التحصيل يجب اتّباع آثاره
الصفحه ٣٧٩ : قام منهم بدين الله خَلَفٌ ، حتّى أفضت كرامة الله سبحانه
وتعالى إلى محمّد (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣٨٠ : ء ، وهي نسخة خطّية قيّمة للعلاّمة الكبير المرحوم
السيّد محمّد صادق بحر العلوم طاب ثراه ، كتبها بخطّه
الصفحه ٤٧٥ : التاريخية دون أن يشير إلى صحّة السند
وعدمه ومدى الوثوق بتلك الروايات وصحّة صدورها.
ترجمة وتحقيق : محمّد
الصفحه ٤٤٢ :
بضعة عشر نفساً ، أمر
أن نسير إلى المدينة فوصلناها في مستهلِّ ... وعلى المدينة عمرو بن سعيد الأشدق
الصفحه ٨٥ :
أبو ليلى الأنصاري :
اختلف في اسم أبي ليلى ، فقيل : بلال ، وقيل
: بُليل ، وقيل : داود بن بلال
الصفحه ١٠٣ : بعد أن هجاه قيس بن سعد
بن عبادة نصحه بعدم التعرّض لهم ، فأرسل معاوية إلى رجال من الأنصار فعاتبهم «منهم
الصفحه ٤٣٨ : المحسن الأمين رحمهالله ذكر في الصفحة ١٤٢ من
الجزء المذكور مانصّه : «زينب بنت يحيى المتوّج بن الحسن بن
الصفحه ٢٠٢ :
الإمام عليّ عليهالسلام بعد رسول الله (صلى الله
عليه وآله) في ثلاثة أيّام.
لأنّ عمر بن الخطّاب
الصفحه ١٣٧ : الخليفة ـ كان فيه قراءة غير قراءة عمر بن الخطّاب ، وهو المروي في
المصاحف عن أبي إدريس الخولاني ، أنّ أبا
الصفحه ١٠٧ :
روي عن الأعمش أنّه قال
: «رأيت عبد الرحمن بن أبي ليلى وقد ضربه الحجّاج حتّى اسودَّ كتفاه ، ثمّ
الصفحه ١٢٥ : ء فيها اسم عمر بن
الخطّاب.
فترى في النصّ الأوّل
منها أنّ الأنصار اقترحوا على عمر بجمع القرآن ، وعمر كره
الصفحه ١٣٦ : استعانته بخمسة من الأنصار الذين جمعوا القرآن على عهد رسول الله(صلى الله
عليه وآله) ثمّ خروج معاذ بن جبل