الصفحه ١٦٤ : الرسول الأعظم(صلى الله عليه وآله) ، فكيف يمكن الاعتماد على
كتاب هذه هي ملابساته وخلفيّاته؟ بل كيف يسمّو
الصفحه ١٧٩ : مع
الثوابت الشرعية وسيرة الرسول الأعظم(صلى الله عليه وآله).
إذ لكلِّ كلمة عربية ـ وكما قلنا
الصفحه ٢٠٨ : أحسن منها
، ولا أجمل ولا أعظم ولا آنس ولا أوسع ملكاً»(١).
وكان السبب في هذا الأُفول السريع لهذه
الصفحه ٢٥٦ : رسالة مستقلّة من تقريرات أستاذنا الأكرم
آية الله الأعظم حجّة الإسلام الحاج ميرزا حبيب الله [الرشتي
الصفحه ٣٥٧ : التامّة على
الرسول الأعظم ـ صلّى اللهُ عليه وآله وسلّم ـ فإنّنا نجدها في هذه النسخة في بعض الأحيان
ما عدا
الصفحه ٤٨١ : ء ، ودراسةً للمتن
عرضاً على القرآن والأحاديث المروية عن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله)
وتطبيقاً لها مع
الصفحه ١٧ : (٣).
٤ ـ القصيدة التي أنشأها في مدح الأنصار
، وقد نقل أكثرها ابن أبي الحديد في شرحه ، ونحن نقتبس من هذه القصيدة ما
الصفحه ٨٣ :
عبد الرحمن بن أبي
ليلى الأنصاري
من محدِّثي الكوفة
وقرَّائها
صلاح مهدي
الصفحه ٨٥ :
أبو ليلى الأنصاري :
اختلف في اسم أبي ليلى ، فقيل : بلال ، وقيل
: بُليل ، وقيل : داود بن بلال
الصفحه ٩٢ : عيسى الأنصاري
الفقيه»(٤)
، وهو عند ابن خلّكان من أكابر تابعي الكوفة(٥).
وروى الزمخشري أنّ يزيد بن أبي
الصفحه ١٢٠ :
١ ـ في كنز العمّال
: «حدّثنا إسماعيل بن عيّاش عن عمر بن محمّد ابن زيد عن أبيه : إنّ الأنصار جاؤوا
الصفحه ١٢٣ : من الأنصار بآيتين
، فقال عمرُ : لا أسألك عليها شاهداً غيرك (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ
مِنْ
الصفحه ١٢٩ : الأكتاف والأقتاب والعسب
وصدور الرجال حتّى وجدت آخر سورة التوبة مع خزيمة بن ثابت الأنصاري لما أجدها مع أحد
الصفحه ١٤٩ : أهمّ من القرآن والصلاة.
ففي صحيح البخاري
«أنّ أبا سعيد بن المعلّى الأنصاري كان في الصلاة ، فدعاه رسول
الصفحه ١٥٢ : وآله) الأنصار الذين
قالوا لفاطمة الزهراء عليهاالسلام
:
«يا بنت رسول الله مضت بيعتنا لهذا الرجل
ـ أي