الصفحه ٢٤ : ، فأمّا القول العربي المبين ، المتميّز بالبلاغة عن فصاحة
العالمين ، فلا يجوز أن يأتي فيه جملة طويلة كاملة
الصفحه ١٤٦ : الله»
، ونهي أبي بكر من التحديث عن رسول الله(صلى الله عليه وآله) والاكتفاء بالقرآن دون
السنّة وقوله
الصفحه ١٨٢ :
الله عليه وآله)!!
وقد حكي عن الأصمعيّ قوله : «كنت أقرأ :
(وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ
فَاقْطَعُوا
الصفحه ٤٣٢ : ) ، مما دلّ على أنّها مشهورة بأُمّ كلثوم دون زينب ، وقوله ـ أوّلا ـ (الله
أعلم بذلك) مشعرٌ بتشكيكه في ذلك
الصفحه ٤٠١ : ، فلم يزل عمر يلطف له في القول ، ويشرح له في الأدلّة
، حتّى رجع عن انحرافه عن بني هاشم ، وفرّق عمر أكثر
الصفحه ٢٠٢ : الخليفة أو نسبة قول لأحد صحابة يشابه قول أحد الخلفاء الثلاثة
يشكّكنا في صحّة المنسوب إلى ذلك الصحابي لأنّه
الصفحه ١٣ :
معالم
العلماء وقال : «أبو القاسم المغربي الوزير له كتاب
المصابيح
في تفسير القرآن»(٢).
٣ ـ ذكره قطب
الصفحه ١٨٠ :
جعلت في جيدها(١)
ـ بدلاً من القلادة التي تزيّن جيد الفتاة ـ حبلاً من مسد ـ وهو ليف النخل ـ تحمل
الصفحه ١٨٦ : الثانية أنَّ العهنَ هو الصوف.
ومنها
تجلية عقيدة ضلَّ فيها بعضُ الناس
: نحو قوله تعالى في وصف الجنّة
الصفحه ٩٦ : الأصفهاني عنه عن أبي بكر عن النبي(صلى الله عليه وآله) قوله : «رأيت
في المنام غنماً سوداء تتبعها غنم عفر حتّى
الصفحه ٤٥٥ :
، والصيّادي في الروضة
البهيّة(٥)
ـ في الكلام على مزارات الجهة الشماليّة من دمشق : ومنها قرية يقال لها
الصفحه ٣٦٦ : » فقد علّق عليها الزهراني في مقام التصحيح قائلاً : «لم أقف على هذا القول»(٢)
فمن الطبيعي أنّه لم يقف
الصفحه ١٤ : المامقاني في تنقيح المقال
وذكر نصّ النجاشي
ثم الخلاصة
وتكلّم في أنّ قوله (شيخنا) وصف لمن؟(٦)
، وقد مرّ من
الصفحه ٨٤ : سبأ ، وفعلت
بها الأفاعيل. وبيدها أيضاً قصب السبق في فتوحات الشرق على الرغم من الأحداث المروعة
الصفحه ٣٤١ : الصعيدي
في جواب السيّد(٣)
كلمة أخيرة في أبي هريرة
:
قرأتُ ما كتبه الأستاذ عبدالحسين شرف الدين
في العدد