الصفحه ١٤٩ : أهمّ من القرآن والصلاة.
ففي صحيح البخاري
«أنّ أبا سعيد بن المعلّى الأنصاري كان في الصلاة ، فدعاه رسول
الصفحه ١٣١ : السبب ، فلو صحّ ما احتملناه فسيدخل في القرآن أمثال سورتي
الحفد والخلع ، والآيات المدّعاة من قبل الخليفة
الصفحه ١٣٢ : في إسناده لعدم درك الحسن البصري عمر بن الخطّاب ، فالنصّ يشير بوضوح إلى
عدم جمع القرآن على عهد أبي بكر
الصفحه ١٣٣ : قول الراوي
«فكان أوّل من جمعه في المصحف» والذي جاء في ذيل الخبر؟
أمّا
النصّ الرابع فهو يؤكّد بأنّ
الصفحه ١٤٤ : هذا يرشدنا إلى أمر حيويّ ومهمّ في تاريخ جمع القرآن لم يسلّط الضوء عليه.
فهما لمّا عرفا إرادة النبيّ
الصفحه ٤٣٥ :
القرى والمزارع خارج الشام
حتّى تنقضي المجاعة ، فماتت زينب هناك ودفنت في بعض تلك القرى ، هذا هو
الصفحه ١٧٨ : أنّ نصّ القرآن
توقيفيّ لا يمكن التغيير فيه ، فـ : (القَيَّوم) هو من أسماء الله سبحانه وتعالى لا
الصفحه ١٤٠ : القرآن ـ وهي عدم استبعاد أن تكون أخبار جمع الشيخين للقرآن جاءت
في زمن متأخّر ، لأنّ الخلفاء الأمويّين
الصفحه ٩٣ : الصبح نشر القرآن وقرأ حتّى تطلع الشمس(٥).
وله بيت فيه مصاحف يجتمع إليه القرَّاء به ؛ ومن نبله وكرمه
الصفحه ١٧٢ : فشيئاً عبر الزمن.
إنّ ما انتهجه مدرسة الخلفاء من منهج في
تدوين القرآن بدءاً من أخذهم شاهدين في تدوين
الصفحه ٩٩ : «فدعا
بربعة فأخرج منها صحيفة صفراء مكتوب فيها قول عليّ في الخيار»(٤)
، والرواية مهمّة في توثيق ما ذكر عن
الصفحه ٣٩٢ : لم يستكمل له شرائط الإمامة
، فإذا أباحت الضّرورة ما كان لا يجوز مع الإيثار والإختيار [في القول إباحته
الصفحه ١٤١ : عثمان في هذا النصّ يجعل نواة فكرة
جمع القرآن لعمر بن الخطّاب ، ويعتبر نفسه لم يفعل شيئاً إلاّ أمره الناس
الصفحه ١٥٨ : يدعون إلى الحفظ
، وقد فسّروا النصوص الآتية في جمع الصحابة للقرآن بأنّه جمع حفظ في الصدور لا كتابة
في
الصفحه ٣٨٩ : اختلف المؤرّخون في عددهم ذكوراً وإناثاً ، وإنّا نذكر من وصلت إليه يد
التتبّع.
الأوّل
والثاني : الحسن