الصفحه ١٨٤ : قوله سبحانه في كفّارة اليمين
: (فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ
مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا
الصفحه ١٧٥ : الزركشي في البرهان : «القرآن والقراءات
حقيقتان متغايرتان ، فالقرآن هو الوحي المنزل على محمّد(صلى الله عليه
الصفحه ١٥٢ : يفهم إلاّ به وبأهل بيته ؛ لأنّهم هم المعنيّون في قوله
تعالى (وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى
الصفحه ١٨١ : : (وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى) وقوله : (وَلاَ تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ
مِن قَبْلِ).
وعليه فقد عرفت عدم
الصفحه ٢٧ :
على كتاب المصابيح ، وما آخذه به ، قال : «إيراده لبعض أقوال المعتزلة دون تعليق عليها
، ومن ذلك قوله في
الصفحه ١٩٧ : الزيادة بكلمة أو كلمتين فيه ، وأنّ القول بهذا الرأي خطير جدّاً على القرآن
وإعجازه ، ويعود وزره على الذين
الصفحه ١٣٤ : الله عليه وآله) : «إنّ هذا القرآن أُنزل على سبعة أحرف فاقرؤوا ما
تيسّر منه»(٢)
أو قوله(صلى الله عليه
الصفحه ١٩٨ :
فيه ، ومعناه ثبوت القرآن
بالبينة وهذا لا يتطابق مع ثبوت القرآن بالتواتر.
ألا يكون القطع بتواتر
الصفحه ٢٦٦ : الشريعة الطاهرة
.. قوله في المنظومة : فضلاً من الله طهوراً خلقاً ..».
آخر
النسخة : «قوله :
وكلّ
الصفحه ١٤٨ : حجّموا الرسول(صلى
الله عليه وآله) والرسالة ، وقد يكونوا يعنون في أُطروحتهم هذه القول بأنّ القرآن هو
أهمّ
الصفحه ٢٠٣ :
وعليه فالخلفاء الثلاثة تحت مقولة : «أغنانا
ما عندنا من القرآن عمّا تدعونا إليه» وقعوا في مشاكل
الصفحه ١٨٩ : عَلَيْهِمْ)
ولغة القرآن (الَّذين) في الرفع والنصب والجر ؛ وهذيل تقول : الّلذونَ في الرفع.
ومن العرب من يقول
الصفحه ٢٠٠ :
رسول الله (صلى الله عليه وآله) ـ خلافاً للقرآن ـ داعياً إلى الاكتفاء بالقرآن دون
السنّة ، وقد تبعه في
الصفحه ١٥٩ : منها ، والقول بأنّ
رسول الله(صلى الله عليه وآله) لم يجمع القرآن على عهده ، وأنّه قد جمع في عهد الخلفا
الصفحه ١٨٧ : للإنسان
أن يبدّل بعض الكلمات باُخرى ، والقول بهذا يهدم المعجزة الخالدة (القرآن) ، والحجّة
على الناس ، بل