الصفحه ١٩٤ :
يبلغ ثلث ما قاله عمر
، ومعنى كلامه ضياع ثلثي القرآن ، فهل يقبل بهذا مسلم؟! وهل تحريف الكتاب
الصفحه ١٩٢ : هو في النصّ القرآني ، وقرأ عمر وابن الزبير (صراط من أنعمت عليهم)!!!
ولست أدري كيف استساغوا أن
الصفحه ١٧٣ :
للخلفاء في جمع القرآن
على القرآن نفسه ، بل نقول إنّ قرآنية القرآن جاءت متواترة وإنّ آياته وسوره
الصفحه ١٦٤ :
الصحابة كانوا قد حفظوه في صدورهم ولم يكتبوه في السطور ، وأنّ جمعهم للقرآن جاء بعد
أكثر من عقدين من وفاة
الصفحه ١٣٨ : الثامن.
أمّا
النصّ التاسع فهو صريح بأنّ عمر بن
الخطّاب كان يعتقد بوجود آية الرجم في القرآن ، كما أنّه
الصفحه ٨ : والتحريف لجهلهم باللّغة العربية ، أو لأغراض
أخرى نحن في غنى عن ذكرها في هذه العجالة ، ولا زالت أعمالهم تثير
الصفحه ٨٧ :
أخضران ينبذ عند هذه يوماً
وعند هذه يوماً»(١)؛
وقد تكون كلمة ينبذ من خطأ الطباعة أو تحريفات النسخ
الصفحه ٢٨٦ :
الصورة الثانية
صورة إجازة
كتب في حقّه ملاذ الفقهاء والمجتهدين عماد
الملّة والدين آية الله في
الصفحه ٨٩ : الصيف في الشتاء وثياب الشتاء في الصيف ،
فسأله فقال : «إنّ رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) بعث إليّ
الصفحه ١٦ : :
١ ـ القرائن الخارجية التي ذكرها غير واحد
من أصحاب المعاجم.
٢ ـ القرائن الداخلية وهي النصوص الموجودة
في أثره
الصفحه ١٠٠ :
روايته عن الإمامين الباقر
والصادق عليهماالسلام :
الذي ينظر في كتب الفقه يقف على روايات كثيرة
الصفحه ٤٧٠ : المرعشي العامة ، الطبعة الأولى ـ قم ١٤٠٨ هـ.
٣٦ ـ عمدة الطالب في أنساب آل أبي طالب
: لابن عنبة ، جمال
الصفحه ١١٦ : مكتبة أهل البيت عليهمالسلام
سنة ١٤٢٦هـ.
٤٩ ـ الكافي
: للكليني (ت٣٢٩هـ) ، تصحيح وتعليق علي أكبر
الصفحه ١٩٧ : الزيادة بكلمة أو كلمتين فيه ، وأنّ القول بهذا الرأي خطير جدّاً على القرآن
وإعجازه ، ويعود وزره على الذين
الصفحه ١٣٤ : الله عليه وآله) : «إنّ هذا القرآن أُنزل على سبعة أحرف فاقرؤوا ما
تيسّر منه»(٢)
أو قوله(صلى الله عليه