الصفحه ١٤٣ : الاطلاق وتجرد الكلام من كل القرائن. وهذا هو المراد من تعريف
المفهوم بأنه حكم دل عليه اللفظ لا في محل النطق
الصفحه ١٦٨ :
جائز عقلا ، وواقع شرعا ، والاستقراء يدل على أن المخصص على أنواع :
منها الحسّ نحو
قوله تعالى
الصفحه ١٨٥ : الضمير حيث يرجع لفظا ، وهذه هي الحال ،
على جميع الأفراد مع العلم بأن المراد منه بعضها. ومثل هذا سائغ على
الصفحه ١٩٨ :
والخلاصة أن
لفظ المطلق من حيث الصدق والحمل يصدق ويحمل على الفرد الشائع من الماهية وغير الشائع
الصفحه ٢٥٢ :
الواقعي لا يصل ويبلغ مرحلة البعث والتنجيز في حق ذوي الأعذار ، ويصل اليها
بالنسبة إلى من لا عذر له
الصفحه ٣٢٤ :
في ترك الجزء أو الشرط نسيانا
لا ريب في أن
الأصل عدم صحة العبادة مع ترك أي جزء من أجزائها أو شرط
الصفحه ٤٣٤ : الجمع أولى من الطرح
كثيرا ما تدور
على الألسن هذه الجملة : «مهما أمكن الجمع فهو أولى من الطرح». ومعناها
الصفحه ١٥ :
من ضرورة لذلك في القدرة على الاستنباط؟
الجواب
:
أما بالنسبة
إليّ فقد مارست الفقه وأصوله أمدا غير
الصفحه ١١٧ :
«منها» أن يكون
الواجبان موسعين كقضاء الصلاة الفائتة ، وصلاة الظهر في وقتها الموسع. وللمكلف هنا
أن
الصفحه ١٤٥ :
مفهوم الشرط
المراد من الشرط
ذكروا للشرط
أكثر من معنى ، والمراد به هنا ، بقولنا : «هل للشرط
الصفحه ١٤٩ :
وبعد ، فإن
الغاية من هذا الإشكال وجوابه هي توضيح ما أراده صاحب (الكفاية) والأنصاري
والنائيني
الصفحه ١٥٢ :
العديد من أفرادها ، فإن كان الشرط واحدا فقط ، أو كان الجزاء أكثر من واحد
، أو كانت ماهيته لا تقبل
الصفحه ١٥٥ : إكرام سواه. أما المراد بالوصف فهو :
١ ـ كل لفظ
يضيّق من معنى الموصوف ويقلل من شيوعه وشموله نعتا نحويا
الصفحه ١٦٠ :
مفهوم الغاية
لكلمة الغاية
معان ، منها المسافة والفائدة ، ومنها الانتهاء المقابل للابتداء ، وهذا
الصفحه ١٦٦ :
فالعموم مجمل من هذا الوجه. والمحقق النائيني وان اعترف بهذه الحقيقة فإن
دعواه أن العام المجموعي