الصفحه ٢٦ :
كان المخاطب على علم اليقين من مراد المتكلم بنى عليه ، وعمل بمقتضاه ، سواء
استعمل المتكلم كلامه في
الصفحه ٨٩ : ، لأن الأصول
العملية شرعت للجاهل الحائر الذي فحص وبحث عن الحكم الواقعي ، ويئس من الاطلاع
عليه ، فإذا ظهر
الصفحه ١٦٧ :
النصوص الشرعية قضايا حقيقية
للقضية العديد
من الأقسام تبعا للحيثيات والاعتبارات ، فهي باعتبار
الصفحه ٢١٤ :
جزءا من الموضوع من حيث هو بصرف النظر عن جهة الكشف عن الواقع ، وقد يؤخذ
جزءا من الموضوع من حيث هو
الصفحه ٤٠٦ :
على فعل شيء يتضمن العديد من الحركات المتنوعة وباشره ـ فلا ينصرف عنه إلا
بعد تمامه وإكماله على
الصفحه ٤٣١ :
ظنون المجتهد بصفته الشخصية في استنباط الأحكام الشرعية بالغا ما بلغ من
العلم والورع ، على عكس
الصفحه ٢٢ :
عن المنكر ، كما في العديد من الآيات ، ومنها الآية ١٥٧ من سورة آل عمران.
وهناك دلالات
كثيرة غير
الصفحه ١٠٩ : مَسْؤُلاً) ـ ٣٦ الإسراء» الى غير ذلك من الآيات ، وفي معناها أكثر من حديث.
وتسأل
: إن هذا نقض
لما أبرمت من
الصفحه ١٢٢ : الى الأهم.
وأيضا يتضح ان
الأمر بالأهم متقدم في الرتبة على الأمر بالمهم بأكثر من درجة. أولا لأن الأمر
الصفحه ٣٠٩ : مرارا وتكرارا.
بين المتباينين واجمال النص
اذا كان اللفظ
مجملا من كل وجه ولا شيء يفهم منه اطلاقا
الصفحه ٣٥٨ :
هذا إلى أن النصوص الشرعية شائعة ذائعة على أن اليقين لا يزال بالشك ، وبعد
قليل نتلو عليك شيئا من
الصفحه ٤٠٨ :
وإذا رجعنا إلى
الأخبار ونظرنا اليها على هذا الأساس ، وجدنا مورد البعض منها الشك في صحة الشي
الصفحه ٦ : منه هو مجرد
التيسير والتسهيل على من يجهل هذا الكنز الثمين ، ويرغب في معرفته ، ولا يجد اليها
سبيلا
الصفحه ٣٣ :
في غيرها مثل «من وإلى» ومن أجل هذا قالوا في تعريف المعنى الحرفي بأنه
تابع لغيره ولا يستقل بنفسه
الصفحه ٨٣ : شروطه وأجزائه دون أن يأذن لأحد بأن يخل ويتهاون بشيء منه إلا لعذر مشروع من
عجز أو جهل ، ومن أمثلة ذلك