الصفحه ٢٢٩ : اتفق كافة العلماء من يوم الصحابة إلى يومنا
، وعندئذ يكون الأمر المجمع عليه ضرورة وبديهة دينية ، وتكون
الصفحه ٢٦ : الذي يجرون عليه ، ويترجم رسالة
الله الى لغة الناس وإلا انتفت الغاية من الرسالة ، ولم تكن الدعوة حكيمة
الصفحه ٢١٤ : يمد بسبب إلى ما تعلق به الحكم
من قريب أو بعيد.
٢ ـ القطع
الموضوعي الذي هو وحده تمام الموضوع سوا
الصفحه ٤٠٨ :
وإذا رجعنا إلى
الأخبار ونظرنا اليها على هذا الأساس ، وجدنا مورد البعض منها الشك في صحة الشي
الصفحه ١٦٨ :
الخاص الموصول
هو أن يكون جزءا من الكلام المشتمل على العام نحو «لا إله إلا الله». والمفصول أن
يكون كل من
الصفحه ١٦٢ :
الأقوال
ذهب أكثر علماء
الشيعة والسنّة الى القول بمفهوم الغاية ، وفي أكثر من كتاب من كتب الأصول
الصفحه ٢٢٤ : تلقائيا ، واستمروا قديما وحديثا
على الرجوع إلى قواميس اللغة لمعرفة ما أشكل عليهم من معاني الكلمات حين تدعو
الصفحه ١٤ : ان هذا الشيء : هل هو أصل من أصول الفقه يتوصل به الى معرفة الحلال والحرام ، أو
ليس بأصل؟ كالبحث عن
الصفحه ٤٦ : بذلك وأكثر منه لو كان يهدي الى رشد في الفقه ومسائله.
ان المشتقات في
النصوص الشرعية واضحة المعنى
الصفحه ٧١ : أشبه اذا طالبه بالوفاء صباحا ، وقال المدين :
أمهلني الى المساء من هذا اليوم؟.
السؤال الثاني
ورد في
الصفحه ١٨٢ : وكميته فهو أن ينتهي الباحث الى اليأس من وجود القيد المعاكس ، والاطمئنان
الى ظهور العام والمطلق.
وتسأل
الصفحه ٤٨ : ، وما هي
من شغلنا ما دامت لا تمت الى الفقه وأصوله بسبب ، والذي يهمنا هو أن كلمة الأمر
اذا أطلقت بلا
الصفحه ٢٣٠ : كي يقرّبهم من الطاعة ، ويبعدهم
عن المعصية ، لأن ذلك من أخص خصائصه وأهم مهماته! .. إلى أمثال هذه
الصفحه ٢٤٧ : وان لزم من عدمها العدم ، إلى غير ذلك كثير.
وان شئت أن
تعرف ما قاله أهل البيت (ع) في القياس فانظر أول
الصفحه ٣٣٦ :
جزاء من ترك الفحص
العلم وسيلة
للعمل لا غاية ، حتى الايمان بالله الهدف الأول منه أن نسمع له