الصفحه ٤٣٥ : بالترجيح مع وجود المرجح ، وبالتخيير
مع عدمه.
والشاهد العدل
على ارادة هذا المعنى كلمة «مهما أمكن» أي وإذا
الصفحه ٤٤٨ :
المستفاد من الأخبار هو التخيير بين المتعارضين مع التعادل كما سبقت الاشارة ،
فاذا احتملنا وجود مرجح غير
الصفحه ٤٥٠ : التعبد ـ ٦٤ الأصل العملي.
الواجب
المعين والمخبر والعين والكفاية
٦٥ بين المعين والمخبر ـ ٦٥ شبهة حول
الصفحه ٦ :
التقرب الى الله. فقال شيخ خادش كان مع الحاضرين : وما ذا فيه غير الترديد لما قال
الفقهاء؟ نطق الشيخ بهذا
الصفحه ١٩ : ذاك إلا مع القرينة ،
الصفحه ٢١ : الرسول على وجه لا يعرفه فهو غير متأس به ، بل مفتر عليه إلا
مع الشبهة.
البيان بالتقرير
إذا حدث أمر من
الصفحه ٢٢ : وضع عن أمتي الخطأ
والنسيان» مع العلم بأن أمة محمد (ص) كغيرها في عدم العصمة من الخطأ والنسيان.
واذن فلا
الصفحه ٢٣ : .
الوضع
الوضع عبارة عن
عملية تسمية المعنى بلفظ معين واختصاص المسمى بهذا اللفظ ، ويحدث هذا الاختصاص أو
الصفحه ٢٧ : مطلقا حتى ولو لم يحصل الظن بمراد المتكلم ، أو بشرط وجوده
وحصوله بحيث يكون الظاهر لغوا مع عدم الظن
الصفحه ٢٨ :
ما يظهره اللفظ حتى مع الظن بوجود المخصص والمقيد والصارف .. أجل ، لو حصل
الشك في ظهور اللفظ ووجوده
الصفحه ٢٩ : الخمسة باب مستقل في كتب الفقه.
ولا يختلف فقيه
مع آخر في أن ألفاظ العبادات بكاملها كالصوم والصلاة والحج
الصفحه ٤٠ : معاملاتهم مع بعض التقليم
والتطعيم.
ومعنى هذا ان
كل ما هو سبب عند العرف للملك أو الإسقاط أو الالتزام ونحو
الصفحه ٤٢ : التالية :
١ ـ أن يكون
نفس الذات المسند اليها ، أو من مقوماتها بحيث تدور معه وجودا وعدما مثل المثلث له
الصفحه ٤٣ : القول فالمراد به
الدلالة على الزمان مع القرينة مثل الآن والغد.
وعلى هذا جميع
الاصوليين ، بل قال صاحب
الصفحه ٤٤ : المشتق نتساءل : اذا أطلقنا المشتق
على الذات المتصفة بمصدره ومبدأه ، وأردنا انها كذلك في زمان معين من