الصفحه ٣٣٨ : الصلاة مع السورة ، ثم ظهر
وانكشف ان السورة غير واجبة ، فهل تكون صلاته هذه صحيحة لأنها على طبق الواقع ، أو
الصفحه ٣٤٣ : منذ البداية جميع موارده وأفراده عن موضوع المحكوم ـ
مثلا ـ الوضوء مع الضرر فرد من أفراد قاعدة «لا ضرر
الصفحه ٣٤٧ :
اللغة : من الصحبة والمصاحبة ، تقول : استصحبت هذا ، أي هو معي وأنا معه ، وفي
الاصطلاح : الالتزام بآثار
الصفحه ٣٦٦ : جاء ذكر الفرد كوسيلة لا غاية. ولاستصحاب الكليّ صور ثلاث
نشير اليها فيما يلي :
الكلي والفرد المعين
الصفحه ٣٦٩ : فريق ، ونحن مع النافين بلا استثناء ، ومنهم صاحب الكفاية ،
ودليلنا واضح وبسيط يفهمه ويهضمه حتى الطالب
الصفحه ٣٧٣ : ، كما لو شككنا في أن هذه العين : هل لها مادة تستمر معها في الدفق
إلى هذا الحين؟ ولا مكان هنا للاستصحاب
الصفحه ٣٧٦ : ويحرم مع الغليان تماما كالعنب ، والدليل على ذلك :
١ ـ ان الزبيب
هو نفس العنب واقعا في نظر العرف أيضا
الصفحه ٣٨٣ : الاصول العملية.
التنبيه السابع
الحادث الواحد
كان الله ولم
يكن معه شيء ، ما في ذلك ريب ، ومعنى هذا
الصفحه ٣٩٤ :
اللاحق ، ونجريه أيضا في الحكم وهو الإسلام على تقدير الحياة ، بل يسوغ هذا
الاستصحاب حتى مع العلم بموت زيد
الصفحه ٣٩٥ : المسبب عن الشك في بقاء موضوعه المعين ، وقد
يجري في الحكم دون الموضوع.
وفي جميع
الحالات قد تكون وحدة
الصفحه ٣٩٩ : أيضا ، وحكمه مردد بين الحرمة والوجوب ، انظر
فصل التخيير.
أما موضوع
الاحتياط والاشتغال فإنه يلتقي مع
الصفحه ٤٠١ : لعشرات القضاة.
أجل ، تدل اليد
على الملك بظاهر الحال ، وهذا الظاهر قوي يطرح معه احتمال الخلاف في مقابل
الصفحه ٤٠٩ :
المحل
تكلموا هنا في
تفسير المحل وما هو المراد منه؟ مع العلم بأن هذه الكلمة لم ترد اطلاقا في
الصفحه ٤٢٤ : أن عليه أن يتوضأ ثانية ، ولا يجب عليه ان يطهر
أعضاء الوضوء مع العلم بأنه لو كان الماء طاهرا في الواقع
الصفحه ٤٣٤ : المتعارضين مع وجود المرجح ،
والتخيير مع عدمه ، ولا مبرر لوجودها ووجود باب التعادل والتراجيح على الإطلاق حتى