الصفحه ١١١ : يجتمع معه بحال.
هذه هي معاني
المفردات في جملة «الأمر بالشيء الخ» .. أما المحتوى بمجموعه فهو ان الشارع
الصفحه ١١٣ :
وجبت الصلاة دون ترك الكتابة لكان معنى هذا ان الصلاة تجتمع مع الكتابة ،
وهو واضح الفساد ، واذا وجب
الصفحه ١١٧ : .
و «منها» أن
يكون أحد الواجبين موسعا والآخر مضيقا كالمثال السابق مع الفرق في ان وقت الصلاة
هنا موسع بحيث
الصفحه ١٢٨ : اتحدت معه
والتصق هو بها ، فإذا كانت إحدى الجهات العارضة الطارئة محرمة كالغصب والثانية
واجبة كالصلاة
الصفحه ١٢٩ :
رأينا
نحن مع الحس
والوجدان ، ولا وزن لأي تصور عندنا أو لأية فكرة إلا إذا كانت انعكاسا عن الواقع
الصفحه ١٣٠ :
الحال ، فإذا خالف وأساء الاختيار بأدائها في الحرام أمكن الخلاف في اجتماع الأمر
والنهي ، أما مع عدم
الصفحه ١٣١ : الامتثال؟ ومحتوى هذين القولين واحد ، وعليه فلا تمت
المندوحة الى الخلاف هنا بسبب قريب أو بعيد.
أجل ، مع
الصفحه ١٤٧ : ) للآمدي ، وهو : «إن مفهوم الشرط
يؤخذ به من جهة المعنى لا من جهة الوضع اللغوي». وهذا يلتقي مع قولنا : إن
الصفحه ١٤٨ : القرينة ودلالته على انتفاء المحمول مع بقاء الموضوع ـ كما هو محل
الكلام ـ شيء آخر .. وما من أحد ينكر أو يشك
الصفحه ١٥٠ : مع تعدد الشرط
سبقت الاشارة
الى أن الجملة الشرطية تدل على المفهوم بواسطة مقدمات الحكمة ، ومنها عدم
الصفحه ١٥٣ : في الحالين واحدة ، وهي الاكتفاء
بالفعل الواحد ، وبهذه العملية يلتقي الأصل اللفظي مع الأدلة الخاصة
الصفحه ١٦٢ : ويتبادر من «كل شيء لك حلال حتى تعرف الحرام» انه لا حلال مع العلم
بالحرام «ويفهم من : اضربه حتى يتوب
الصفحه ١٧٥ :
وتقدم مثاله في الفقرة السابقة ، وهو أكرم العلماء الراسخين في العلم. مع
الشك في ان المراد بالراسخ
الصفحه ١٧٧ : المثال السابق مع الفرق في ان الشك هناك كان في معنى الفاسق ومفهومه ،
أما هنا فالمفهوم معلوم ، وانما الشك
الصفحه ١٩٧ : بين كل قسم من هذين الشرطين وبين
اللاشرط الذي لا يجتمع مع المشروط بشرط سواء أكان الشرط وجودا أم عدما