الصفحه ٩١ : ذا نجد الكلمة ذاتها تكتب في القرآن بعدّة
أشكال ، فمثلا نجد كلمة [كتاب] كتبت على شكلين هكذا (كتاب
الصفحه ٩٢ : ] هما سورة الفرقان وسورة
الملك. لنفتح كتاب الله على هاتين السورتين لنرى كلمة [تبارك] كتبت مرة (تَبارَكَ
الصفحه ١١ : ء علما وأحصى كلّ شيء عددا. وصلى الله على
محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم ، أتى ليبلّغنا كتابا من عند
الصفحه ١٨ : لدينا
في هذه الحالة هو : ٧٣١٤٦٥١ لا يقبل القسمة على ٧ (١) ، ولكن عند ما نضيف هذه الياء تصبح قيمة العدد
الصفحه ٣٣ : ٢١ مرتبة (أي من مرتبة المائة بليون بليون) وعلى الرغم من ضخامته يقبل القسمة
تماما على ٧ :
٤٥٢٣٤١٥٦٣٢
الصفحه ٣٥ :
أيضا العدد
الّذي يمثل هذا المقطع يقبل القسمة على ٧ :
٥٥٢٦٣٤٥٢٣ ـ ٧*
٧٨٩٤٧٧٨٩
٣ ـ المقطع
الصفحه ٩٣ :
نزل
الفرقان
على
عبده
عدد أحرف
كل كلمة
الصفحه ٩٤ :
و
هو
على
كل
شيء
قدير
عدد أحرف
كل كلمة
الصفحه ٩٨ :
إن علوم البشر
لا يمكن أن تتفوق على علم الله تعالى ، لأن القرآن هو كتاب الله وفيه علم الله ،
فهل
الصفحه ٣١ :
والناتج يقبل
القسمة على ٧ مرة ثانية :
٦٠٥٠٩٣٣ ٧*
٨٦٤٤١٩
إذن هل يستطيع
البشر أن يأتوا بمثل
الصفحه ٤٠ : الأرقام تضيف دليلا جديدا على أن الرسول صلىاللهعليهوسلم لا ينطق عن الهوى ولم يأت بشيء من عنده بل كلّ من
الصفحه ٤١ : : ٧٣ / ٥] القول الثقيل هو القرآن ، ولو أن الله تعالى أنزل القرآن
على جبل لتصدّع وتشقق وخرّ أمام عظمة
الصفحه ٥٢ :
العدد الّذي
يمثل هذه العبارة هو ٢٣٣٢٤ يقبل القسمة على ٧ ثلاث مرات (تأكيد بلغة الأرقام!) :
٢٣٣٢٤
الصفحه ٥٧ :
٤ ـ ١٢ (وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللهِ ... وَمَنْ يَتَوَكَّلْ
عَلَى اللهِ)
الكثير من
مقاطع الآيات
الصفحه ٧٦ : الْغَيْبِ
فَلا يُظْهِرُ عَلى غَيْبِهِ أَحَداً) [الجن : ٧٢ / ٢٦] ، وإلى لغة الأرقام :
النص القرآني